المصيبيح يقترح تدريس فقه الاختلاف للحد من الإرهاب
الثلاثاء - 21 فبراير 2017
Tue - 21 Feb 2017
سعود المصيبيح أثناء المحاضرة (مكة)
طرح الرئيس التنفيذي لمجموعة تعارفوا الإعلامية الدكتور سعود المصيبيح مقترحات لحلول الإرهاب منها: تدريس فقه الاختلاف، والمتابعة الدقيقة للانترنت وغرف الدردشة وتطبيق الواتس اب.
وأكد خلال محاضرة ألقاها مساء أمس الأول بنادي تبوك الأدبي بعنوان «دور الإعلام والتعليم في بناء الشخصية الوطنية» على أهمية غرس الولاء الوطني لدى الطلاب.
ومن مقترحاته لمحاربة الإرهاب:
- المتابعة الدقيقة للانترنت وغرف الدردشة وتطبيقات الواتس اب ووسائل التواصل الاجتماعي والألعاب الالكترونية لقطع دابر ترويج الأفكار المتشددة واستقطاب صغار السن.
- الاهتمام بالتعليم والمدرسة من مرحلة الحضانة والروضة والتمهيدي والمرحلة الابتدائية.
- بناء شخصية الطفل بشكل متسامح.
- تدريس مقرر فقه الاختلاف ليعرف الطالب اختلاف الآراء في القضايا الدينية.
- غرس الهوية الوطنية والولاء الوطني.
- تنقية المقررات والمناهج الدينية من أي إشارات تحض على الكراهية والتطرف والطائفية.
- العمل بشكل متحد ضد الغلو، خاصة في الانترنت وخطب الجمعة ومواقع التواصل الاجتماعي، وتوعية العالم بخطورة النظام الإيراني المتشدد.
- الاستفادة من الإعلام ببث اعترافات المقبوض عليهم ومحاورتهم جماهيريا ومعرفة دوافعهم وكيفية تجنيدهم.
وقال المصيبيح «تضررت السعودية من الإرهاب والغلو والتشدد خلال السنوات الثلاثين الأخيرة، وكان لذلك أثره على التعليم والإعلام والتعاطي مع شخصية المواطن السعودي»، مبينا الأسباب التي أدت للإرهاب بالسعودية، وهي وجود بعض الفكر المتشدد الذي يحتاج إلى تنقية ومراجعة، وظهور الانترنت وسهولة استخدامه من الشباب السعودي، حيث تعد السعودية من أعلى الدول في العالم استخداما للانترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، وهذا سهل انتشار الأفكار التكفيرية.
وأكد خلال محاضرة ألقاها مساء أمس الأول بنادي تبوك الأدبي بعنوان «دور الإعلام والتعليم في بناء الشخصية الوطنية» على أهمية غرس الولاء الوطني لدى الطلاب.
ومن مقترحاته لمحاربة الإرهاب:
- المتابعة الدقيقة للانترنت وغرف الدردشة وتطبيقات الواتس اب ووسائل التواصل الاجتماعي والألعاب الالكترونية لقطع دابر ترويج الأفكار المتشددة واستقطاب صغار السن.
- الاهتمام بالتعليم والمدرسة من مرحلة الحضانة والروضة والتمهيدي والمرحلة الابتدائية.
- بناء شخصية الطفل بشكل متسامح.
- تدريس مقرر فقه الاختلاف ليعرف الطالب اختلاف الآراء في القضايا الدينية.
- غرس الهوية الوطنية والولاء الوطني.
- تنقية المقررات والمناهج الدينية من أي إشارات تحض على الكراهية والتطرف والطائفية.
- العمل بشكل متحد ضد الغلو، خاصة في الانترنت وخطب الجمعة ومواقع التواصل الاجتماعي، وتوعية العالم بخطورة النظام الإيراني المتشدد.
- الاستفادة من الإعلام ببث اعترافات المقبوض عليهم ومحاورتهم جماهيريا ومعرفة دوافعهم وكيفية تجنيدهم.
وقال المصيبيح «تضررت السعودية من الإرهاب والغلو والتشدد خلال السنوات الثلاثين الأخيرة، وكان لذلك أثره على التعليم والإعلام والتعاطي مع شخصية المواطن السعودي»، مبينا الأسباب التي أدت للإرهاب بالسعودية، وهي وجود بعض الفكر المتشدد الذي يحتاج إلى تنقية ومراجعة، وظهور الانترنت وسهولة استخدامه من الشباب السعودي، حيث تعد السعودية من أعلى الدول في العالم استخداما للانترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، وهذا سهل انتشار الأفكار التكفيرية.
