هواة الحمام الزاجل: إيقاف الدعم المالي وإلغاء السباقات أضرنا
السبت - 11 فبراير 2017
Sat - 11 Feb 2017
ختام بطولة سكاكا للحمام الزاجل (مكة)
ناشد نحو 700 شخص من هواة الحمام الزاجل رئيس الهيئة العامة للرياضة الأمير عبدالله بن مساعد، بالتدخل لحل أزمتهم مع اللجنة الأولمبية بعد أن أوقفت دعمهم المالي وألغت سباقاتهم وبرامجهم رغم اعتمادها من الأولمبية نفسها.
وكانت اللجنة الأولمبية وافقت على البرنامج الزمني المرفوع من قبل هواة الحمام الزاجل في رجب الماضي، إلا أنهم فوجئوا بعد انقضاء نصف الموسم وصرفهم مبالغا كبيرة في التجهيزات، من بينها شراء طيور تصل قيمة بعضها إلى نحو 12 ألف ريال، بكف اللجنة الأولمبية يدها عن أنشطة لجنة الحمام الزاجل، والتي كانت في السابق اتحادا مستقلا، ثم زاد الأمر سوءا بإيقاف المخصصات المالية لهذا النشاط، مما عطل كثيرا من السباقات الدولية والمحلية التي حددت لها مواعيد سابقة.
الحل بيد الهيئة
«أشارك في هذه الرياضة منذ 3 عقود، وما حدث فيها أمر محبط لهواتها، في المنطقة الشرقية فقط يتجاوز هواة وممارسي سباق الحمام الزاجل أكثر من 500 هاو، وأتمنى من الأمير عبدالله بن مساعد أن يتدخل لحل هذه القضية، كما يجب أن يتذكر مسؤولو اللجنة أن هناك سباقات دولية تستضيفها المملكة يشارك فيها العديد من الدول، وهذا سينعكس سلبا على هذه الرياضة وعلى هواتها، ويكفي أن سباق حائل الماضي وسباق سكاكا الأسبوع الماضي كانا على حساب المتسابقين، وهناك خسائر قد تغيب عن المسؤولين لعدم إدراكهم بأدق تفاصيل اللعبة، فبعض الهواة اشترى طيوره بأكثر من 12 ألف ريال وهو رقم كبير، خاصة فيما يتعلق بشخص هاو للسباق».
عيسى حمدان- لاعب المنتخب السعودي لكرة القدم السابق وأحد هواة اللعبة
أكثر من 700 هاو
«الأمر محبط جدا لهواة الحمام الزاجل، ونطالب رئيس الهيئة العامة للرياضة الأمير عبدالله بن مساعد بمراعاة هؤلاء الهواة الذين يتجاوز عددهم الـ700 هاو يمثلون 9 مناطق سعودية، فهذه الهواية مكلفة ويعرف تفاصيل ذلك عشاقها، وهم فقط من يقدرون معاناة المشاركة في السباقات المحلية والدولية، وأجدد مناشدتي إلى الأمير عبدالله بن مساعد بأن يعيد ميزانية هذه الرياضة لما لها من شعبية وسط عشاقها ومحبيها».
خالد الدوسري- حارس الأخضر السابق وأحد هواة اللعبة
الموضوع بيد الأولمبية
«كامل الموضوع وحيثياته على طاولة رئيس الهيئة العامة للرياضية رئيس اللجنة الأولمبية الأمير عبدالله بن مساعد، والذي عرف عنه دعمه لكل أنواع الرياضات، ولا أملك معلومات أخرى للإدلاء بها خلال هذه المساحة».
عبدالله الزامل- الأمين العام للجنة الحمام الزاجل
وكانت اللجنة الأولمبية وافقت على البرنامج الزمني المرفوع من قبل هواة الحمام الزاجل في رجب الماضي، إلا أنهم فوجئوا بعد انقضاء نصف الموسم وصرفهم مبالغا كبيرة في التجهيزات، من بينها شراء طيور تصل قيمة بعضها إلى نحو 12 ألف ريال، بكف اللجنة الأولمبية يدها عن أنشطة لجنة الحمام الزاجل، والتي كانت في السابق اتحادا مستقلا، ثم زاد الأمر سوءا بإيقاف المخصصات المالية لهذا النشاط، مما عطل كثيرا من السباقات الدولية والمحلية التي حددت لها مواعيد سابقة.
الحل بيد الهيئة
«أشارك في هذه الرياضة منذ 3 عقود، وما حدث فيها أمر محبط لهواتها، في المنطقة الشرقية فقط يتجاوز هواة وممارسي سباق الحمام الزاجل أكثر من 500 هاو، وأتمنى من الأمير عبدالله بن مساعد أن يتدخل لحل هذه القضية، كما يجب أن يتذكر مسؤولو اللجنة أن هناك سباقات دولية تستضيفها المملكة يشارك فيها العديد من الدول، وهذا سينعكس سلبا على هذه الرياضة وعلى هواتها، ويكفي أن سباق حائل الماضي وسباق سكاكا الأسبوع الماضي كانا على حساب المتسابقين، وهناك خسائر قد تغيب عن المسؤولين لعدم إدراكهم بأدق تفاصيل اللعبة، فبعض الهواة اشترى طيوره بأكثر من 12 ألف ريال وهو رقم كبير، خاصة فيما يتعلق بشخص هاو للسباق».
عيسى حمدان- لاعب المنتخب السعودي لكرة القدم السابق وأحد هواة اللعبة
أكثر من 700 هاو
«الأمر محبط جدا لهواة الحمام الزاجل، ونطالب رئيس الهيئة العامة للرياضة الأمير عبدالله بن مساعد بمراعاة هؤلاء الهواة الذين يتجاوز عددهم الـ700 هاو يمثلون 9 مناطق سعودية، فهذه الهواية مكلفة ويعرف تفاصيل ذلك عشاقها، وهم فقط من يقدرون معاناة المشاركة في السباقات المحلية والدولية، وأجدد مناشدتي إلى الأمير عبدالله بن مساعد بأن يعيد ميزانية هذه الرياضة لما لها من شعبية وسط عشاقها ومحبيها».
خالد الدوسري- حارس الأخضر السابق وأحد هواة اللعبة
الموضوع بيد الأولمبية
«كامل الموضوع وحيثياته على طاولة رئيس الهيئة العامة للرياضية رئيس اللجنة الأولمبية الأمير عبدالله بن مساعد، والذي عرف عنه دعمه لكل أنواع الرياضات، ولا أملك معلومات أخرى للإدلاء بها خلال هذه المساحة».
عبدالله الزامل- الأمين العام للجنة الحمام الزاجل
