إدارة الوحدة تتجه لاستقطاب حكام أجانب
الاثنين - 06 فبراير 2017
Mon - 06 Feb 2017
تقدمت إدارة نادي الوحدة بخطاب رسمي للاتحاد السعودي لكرة القدم بعدم إسناد أي مباراة لفريقها الأول لكرة القدم للحكم عبدالرحمن السلطان نظرا لتكرار أخطائه التحكيمية ومواقفه السابقة ضد لاعبي الفريق، والتي ظهرت بشكل واضح خلال مباراة الوحدة والخليج في الدور الأول، وتكررت أمس الأول خلال مواجهة الفرسان أمام الفيصلي، والتي خسرها الفريق بهدف.
وشهدت مواجهة الفرسان مع عنابي سدير أخطاء تحكيمية واضحة بشهادة النقاد والمحللين، إذ تم تجاهل ركلتي جزاء للمحترف المصري أحمد مجدي، كما أشهر السلطان بطاقة حمراء في وجه المهاجم فيصل مدخلي بعد نزوله بدقائق في حالة رأى البعض أنها لا تستحق الطرد.
وأوضح نادي الوحدة هشام مرسي أن التحكيم ظلم فريقه في المباراة الماضية، مشددا على أنهم قرروا الاستعانة بحكام أجانب في المواجهات المقبلة للفرسان والتي تعد مصيرية ولا تتحمل أي أخطاء قد يدفع ثمنها النادي.
من جانبه أكد المدير الفني للفريق المصري عادل عبدالرحمن أن بقاء الفريق ما زال بأقدام اللاعبين، مشيرا إلى أن المشوار طويل، وهناك 27 نقطة في الملعب بالإمكان حصادها، مشددا على أن لقاءات الفريق المقبلة تعد مباريات كؤوس، ويجب أن يخوضها اللاعبون على هذا الأساس إذا أرادو البقاء.
وعن الخسارة أمام الفيصلي قال عبدالرحمن «كنا الأفضل وأضعنا عددا من الفرص، والجميع شاهد أن ما حدث خارج عن إرادتنا».
وشهدت مواجهة الفرسان مع عنابي سدير أخطاء تحكيمية واضحة بشهادة النقاد والمحللين، إذ تم تجاهل ركلتي جزاء للمحترف المصري أحمد مجدي، كما أشهر السلطان بطاقة حمراء في وجه المهاجم فيصل مدخلي بعد نزوله بدقائق في حالة رأى البعض أنها لا تستحق الطرد.
وأوضح نادي الوحدة هشام مرسي أن التحكيم ظلم فريقه في المباراة الماضية، مشددا على أنهم قرروا الاستعانة بحكام أجانب في المواجهات المقبلة للفرسان والتي تعد مصيرية ولا تتحمل أي أخطاء قد يدفع ثمنها النادي.
من جانبه أكد المدير الفني للفريق المصري عادل عبدالرحمن أن بقاء الفريق ما زال بأقدام اللاعبين، مشيرا إلى أن المشوار طويل، وهناك 27 نقطة في الملعب بالإمكان حصادها، مشددا على أن لقاءات الفريق المقبلة تعد مباريات كؤوس، ويجب أن يخوضها اللاعبون على هذا الأساس إذا أرادو البقاء.
وعن الخسارة أمام الفيصلي قال عبدالرحمن «كنا الأفضل وأضعنا عددا من الفرص، والجميع شاهد أن ما حدث خارج عن إرادتنا».