تنمية سلمان يتصدر الجناح السعودي بكتاب القاهرة
الاحد - 05 فبراير 2017
Sun - 05 Feb 2017
تصدر كتاب «الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.. رائد التنمية» قائمة أكثر الكتب رواجا في الجناح السعودي المشارك بمعرض القاهرة للكتاب الدولي.
وتضمن الكتاب الصادر عن معهد الإدارة العامة بالمملكة رصدا لمسيرة الملك سلمان بن عبدالعزيز وأهم القرارات والإنجازات في عهده، إلى جانب ما تحقق للمملكة من مكانة حضارية كبرى.
كما تناول الكتاب الذي عرض بواجهة الصالون الثقافي للملحقية الثقافية السعودية، فصلا بعنوان «خادم الحرمين الشريفين في عيون الآخرين»، إضافة إلى الجوائز والأوسمة والشهادات التي حصل عليها خلال مسيرته القيادية.
فيما وجهت ممثلة روسيا بمعرض القاهرة للكتاب الدولي أمس الأول دعوة رسمية لمشاركة المملكة في معرض روسيا للكتاب، مبررة سبب الدعوة بأهمية دعم العلاقات الثقافية السعودية الروسية، وتنشيط حركة الترجمة بعد اطلاعها على نسخ للقرآن الكريم طبعت ترجمتها باللغة الروسية من قبل مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف.
بينما أكد أستاذ التاريخ المعاصر والعلاقات الدولية بجامعة الزقازيق الدكتور عبدالحكيم الطحاوي دور المملكة كمنبع للثقافة العربية، مما يحتم ضرورة مشاركتها في معرض الكتاب الدولي، فيما عد رئيس المركز العالمي للقرآن وعلومه الأستاذ بجامعة قناة السويس الدكتور محمد داود المملكة محور الأمان والبقاء للدول العربية دوليا ودينيا وثقافيا وسياسيا.
في حين استوقفت اللوحة التذكارية الموجودة في البهو الداخلي للصالون الثقافي تحت عنوان «ماذا قال ملوك السعودية عن مصر» كثيرين من زوار الجناح السعودي، باعتبارها رسالة عميقة مفادها استمرار العلاقات المصرية السعودية لعصور تاريخية متتالية.
يذكر أن عدد الكتب الهادفة إلى توضيح الصورة الحقيقية للإسلام أمام العالم بالجناح السعودي وصل إلى 600 كتاب، سهلت الوصول إليها شاشات الكترونية مخصصة للبحث عنها ودور النشر والمؤلفين.
وتضمن الكتاب الصادر عن معهد الإدارة العامة بالمملكة رصدا لمسيرة الملك سلمان بن عبدالعزيز وأهم القرارات والإنجازات في عهده، إلى جانب ما تحقق للمملكة من مكانة حضارية كبرى.
كما تناول الكتاب الذي عرض بواجهة الصالون الثقافي للملحقية الثقافية السعودية، فصلا بعنوان «خادم الحرمين الشريفين في عيون الآخرين»، إضافة إلى الجوائز والأوسمة والشهادات التي حصل عليها خلال مسيرته القيادية.
فيما وجهت ممثلة روسيا بمعرض القاهرة للكتاب الدولي أمس الأول دعوة رسمية لمشاركة المملكة في معرض روسيا للكتاب، مبررة سبب الدعوة بأهمية دعم العلاقات الثقافية السعودية الروسية، وتنشيط حركة الترجمة بعد اطلاعها على نسخ للقرآن الكريم طبعت ترجمتها باللغة الروسية من قبل مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف.
بينما أكد أستاذ التاريخ المعاصر والعلاقات الدولية بجامعة الزقازيق الدكتور عبدالحكيم الطحاوي دور المملكة كمنبع للثقافة العربية، مما يحتم ضرورة مشاركتها في معرض الكتاب الدولي، فيما عد رئيس المركز العالمي للقرآن وعلومه الأستاذ بجامعة قناة السويس الدكتور محمد داود المملكة محور الأمان والبقاء للدول العربية دوليا ودينيا وثقافيا وسياسيا.
في حين استوقفت اللوحة التذكارية الموجودة في البهو الداخلي للصالون الثقافي تحت عنوان «ماذا قال ملوك السعودية عن مصر» كثيرين من زوار الجناح السعودي، باعتبارها رسالة عميقة مفادها استمرار العلاقات المصرية السعودية لعصور تاريخية متتالية.
يذكر أن عدد الكتب الهادفة إلى توضيح الصورة الحقيقية للإسلام أمام العالم بالجناح السعودي وصل إلى 600 كتاب، سهلت الوصول إليها شاشات الكترونية مخصصة للبحث عنها ودور النشر والمؤلفين.
