روبوت لتقليل الأخطاء الطبية في الخليج
الخميس - 02 فبراير 2017
Thu - 02 Feb 2017
معرض ومؤتمر الصحة العربي
قدمت مستشفيات حكومية خليجية مشاركة بمؤتمر ومعرض الصحة العربي الذي اختتم فعالياته أمس الخميس في دبي أول صيدلية تعمل بالروبوت لتقديم الدواء دون تدخل بشري، مما يقلل فرص الخطأ، إلى جانب مرآة ذكية تكشف للمريض أعراضه المرضية وتتواصل مع الطبيب.
وعرضت وزارة الصحة الإماراتية روبوتا لاستقبال المرضى في المستشفيات، يتولى تسجيل بياناتهم، وإرشادهم للعيادة المتناسبة مع حالاتهم المرضية.
وكشف المؤتمر، تنفيذ منشآت صحية ضخمة تزيد تكلفتها على 11 مليار دولار في دول الخليج، وتقنيات غير مسبوقة أدخلتها مستشفيات الإمارات وقطر والسعودية والكويت ومصر لإنقاذ حياة المرضى.
وقدم المعرض منشآت صحية يجري تنفيذها بأحدث المعدات، باستثمارات ضخمة في دول الخليج ومصر.
وعد الخبير في مجال الإنشاءات، معتز الخياط، تشييد المزيد من المنشآت الصحية أكبر العوامل الداعمة لاقتصادات الخليج، ويسهم مباشرة في خدمة مجتمعاتها، مشيرا إلى أنها تلعب دورا حيويا في دعم السياحة العلاجية. وأضاف: يجب أن يكون بناء المرافق الطبية متطورا وفق المعايير العالمية، مشددا على الحاجة الملحة لمضاعفة الاهتمام ببناء مرافق صحية من قبل القطاعين الخاص والعام في المنطقة.
في حين أكدت المدير التنفيذي للمستشفى السعودي الألماني الدكتورة ريم عثمان استمرار تنفيذ مشروعات صحية بأكثر من ملياري ريال، منها مدينة صحية بمكة المكرمة تضم كلية للطب ومستشفى بسعة 400 سرير، وآخر تعليمي تصل سعته إلى 100 سرير لدعم برامج التدريب لكلية الطب.
وأعلن مسؤولون في «مدينة دبي الطبية» ارتفاع عدد المنشآت الصحية العاملة على أرضها بنسبة 28 % خلال الأشهر الأخيرة، في وقت تشهد فيه دبي تشييد أكبر قرية للرفاهية الصحية بالعالم، على مساحة تعادل 16 ملعبا لكرة القدم.
وعرضت وزارة الصحة الإماراتية روبوتا لاستقبال المرضى في المستشفيات، يتولى تسجيل بياناتهم، وإرشادهم للعيادة المتناسبة مع حالاتهم المرضية.
وكشف المؤتمر، تنفيذ منشآت صحية ضخمة تزيد تكلفتها على 11 مليار دولار في دول الخليج، وتقنيات غير مسبوقة أدخلتها مستشفيات الإمارات وقطر والسعودية والكويت ومصر لإنقاذ حياة المرضى.
وقدم المعرض منشآت صحية يجري تنفيذها بأحدث المعدات، باستثمارات ضخمة في دول الخليج ومصر.
وعد الخبير في مجال الإنشاءات، معتز الخياط، تشييد المزيد من المنشآت الصحية أكبر العوامل الداعمة لاقتصادات الخليج، ويسهم مباشرة في خدمة مجتمعاتها، مشيرا إلى أنها تلعب دورا حيويا في دعم السياحة العلاجية. وأضاف: يجب أن يكون بناء المرافق الطبية متطورا وفق المعايير العالمية، مشددا على الحاجة الملحة لمضاعفة الاهتمام ببناء مرافق صحية من قبل القطاعين الخاص والعام في المنطقة.
في حين أكدت المدير التنفيذي للمستشفى السعودي الألماني الدكتورة ريم عثمان استمرار تنفيذ مشروعات صحية بأكثر من ملياري ريال، منها مدينة صحية بمكة المكرمة تضم كلية للطب ومستشفى بسعة 400 سرير، وآخر تعليمي تصل سعته إلى 100 سرير لدعم برامج التدريب لكلية الطب.
وأعلن مسؤولون في «مدينة دبي الطبية» ارتفاع عدد المنشآت الصحية العاملة على أرضها بنسبة 28 % خلال الأشهر الأخيرة، في وقت تشهد فيه دبي تشييد أكبر قرية للرفاهية الصحية بالعالم، على مساحة تعادل 16 ملعبا لكرة القدم.
