تصدرت المنطقة الشرقية أكثر المناطق السعودية إصابة بأمراض السرطان، أهمها سرطان الثدي، والبروستاتا، والأمعاء الغليظة، بعد تسجيل السعودية نحو 14 ألف حالة سرطان خلال عام واحد، و 1033 حالة في الشرقية.
وأكد رئيس اللجنة العلمية بجمعية السرطان السعودية استشاري جراحة الأورام بمستشفى الملك عبدالعزيز بالظهران الدكتور إبراهيم الشنيبر أن هذه الإحصاءات تعد الأفضل وأقل الحالات مقارنة بالدول العربية ومختلف دول العالم.
وأوضح خلال فعاليات الحملة الخليجية للتوعية عن السرطان برعاية وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة، التي نظمتها إدارة صحة الشرقية وجمعية السرطان السعودية بالدمام أمس الأول، أن نسبة الشفاء تزداد وتتحسن كل عام نتيجة ارتفاع معدلات الوعي الصحي بالمجتمع والكشف المبكر، لافتا إلى أن أورام الأمعاء الغليظة تعد أكثر الأمراض السرطانية شيوعا بين الرجال في السعودية والمنطقة الشرقية، كما أنها الثانية شيوعا بين النساء.
من جانبه أكد مساعد المدير العام للشؤون الصحية للخدمات العلاجية بالمنطقة الشرقية الدكتور عبدالكريم العبد الكريم أن فرص الشفاء من الإصابة بمرض السرطان باتت مرتفعة في حال تم اكتشافه مبكرا، مبينا أن تزايد حالات الشفاء من الإصابة يأتي نتيجة الاكتشاف المبكر للحالات، مما يؤكد على أن الحملات التوعوية والتثقيفية تؤدي دورا مهما في الاكتشاف المبكر ورفع نسب الشفاء.
وأفاد بدوره رئيس مجلس إدارة جمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية عبدالعزيز التركي أن الحملة الخليجية الموحدة للتوعية عن السرطان تهدف لنشر الوعي الصحي بين مختلف أفراد وفئات المجتمع وتعزيز دورهم في تفعيل هذه الرسالة من خلال المشاركة في إعداد وتنفيذ البرامج التوعوية لمكافحة السرطان والوقاية منه.
سرطان الثدي
15 % من الحالات عامة
29 % من حالات إصابة النساء بالسرطان
65 % حالات متقدمة لم تكتشف مبكرا
40 % مصابون بسرطان البروستاتا في مراحل متأخرة
يمكنهم التعافي بحسب التركي
40 % في حالة اتباع نمط حياة صحي
40 % يمكن الشفاء منها إذا تم اكتشافها مبكرا
وأكد رئيس اللجنة العلمية بجمعية السرطان السعودية استشاري جراحة الأورام بمستشفى الملك عبدالعزيز بالظهران الدكتور إبراهيم الشنيبر أن هذه الإحصاءات تعد الأفضل وأقل الحالات مقارنة بالدول العربية ومختلف دول العالم.
وأوضح خلال فعاليات الحملة الخليجية للتوعية عن السرطان برعاية وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة، التي نظمتها إدارة صحة الشرقية وجمعية السرطان السعودية بالدمام أمس الأول، أن نسبة الشفاء تزداد وتتحسن كل عام نتيجة ارتفاع معدلات الوعي الصحي بالمجتمع والكشف المبكر، لافتا إلى أن أورام الأمعاء الغليظة تعد أكثر الأمراض السرطانية شيوعا بين الرجال في السعودية والمنطقة الشرقية، كما أنها الثانية شيوعا بين النساء.
من جانبه أكد مساعد المدير العام للشؤون الصحية للخدمات العلاجية بالمنطقة الشرقية الدكتور عبدالكريم العبد الكريم أن فرص الشفاء من الإصابة بمرض السرطان باتت مرتفعة في حال تم اكتشافه مبكرا، مبينا أن تزايد حالات الشفاء من الإصابة يأتي نتيجة الاكتشاف المبكر للحالات، مما يؤكد على أن الحملات التوعوية والتثقيفية تؤدي دورا مهما في الاكتشاف المبكر ورفع نسب الشفاء.
وأفاد بدوره رئيس مجلس إدارة جمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية عبدالعزيز التركي أن الحملة الخليجية الموحدة للتوعية عن السرطان تهدف لنشر الوعي الصحي بين مختلف أفراد وفئات المجتمع وتعزيز دورهم في تفعيل هذه الرسالة من خلال المشاركة في إعداد وتنفيذ البرامج التوعوية لمكافحة السرطان والوقاية منه.
سرطان الثدي
15 % من الحالات عامة
29 % من حالات إصابة النساء بالسرطان
65 % حالات متقدمة لم تكتشف مبكرا
40 % مصابون بسرطان البروستاتا في مراحل متأخرة
يمكنهم التعافي بحسب التركي
40 % في حالة اتباع نمط حياة صحي
40 % يمكن الشفاء منها إذا تم اكتشافها مبكرا
الأكثر قراءة
السكري والإغماء يتصدران الرحلات الإسعافية في المدينة
تعزيز سدود منطقة مكة لمواجهة الحالات المطرية
القوات الجوية ترفع كفاءتها القتالية في تمرين «علم الصحراء» بالإمارات
«نورة» أول فيلم سعودي بمهرجان كان السينمائي 2024
المملكة الـ24 عالميا في منح المرأة حقوقها الاقتصادية
رصد 2367 مخالفة مبان بجدة خلال مارس