الجزائر تشتعل.. وليكنز أول الضحايا
الأربعاء - 25 يناير 2017
Wed - 25 Jan 2017
قدم البلجيكي جورج ليكنز استقالته من تدريب المنتخب الجزائري بعد خروجه المهين من الدور الأول لبطولة كأس أمم أفريقيا الحالية بالجابون، حسبما أفاد التلفزيون الجزائري.
وتعادلت الجزائر مع السنغال 2-2 أمس الأول في ختام مباريات الدور الأول للبطولة، لتحتل المركز الثالث في المجموعة الثانية برصيد نقطتين خلف السنغال (7 نقاط) وتونس (6 نقاط).
كما نقل تلفزيون «النهار» الخاص عن مسؤول المنتخبات بالاتحاد الجزائري قوله إن كل أعضاء الجهاز الفني سيتركون مناصبهم أيضا.
وبدا ليكنز، في المؤتمر الصحفي عقب المباراة أمام السنغال، متمسكا بمواصلة عمله، حيث قال إنه سيعمل على تحقيق أفضل النتائج في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2018 بروسيا.
وكانت الصحف الجزائرية ضاعفت من ضغوطها على ليكنز ورئيس اتحاد كرة القدم محمد روراوة بعد الإقصاء المبكر من البطولة.
وذكرت صحيفة «كومبتيسيون» الجزائرية الرياضية، في عنوانها الرئيس أمس «لا كان ولا مونديال.. حانت ساعة الحساب» ووصفت حديث بعض مسؤولي المنتخب الجزائري للاعبي السنغال بين شوطي المباراة بالعار.
ووصفت صحيفة «الهداف» في نسختها الفرنسية الإقصاء بـ «المهين» متوقع.. نهاية حقبة ليكنز مع الخضر.
وأوضحت «الخبر الرياضي» أن «المعجزة لم تحدث»، وهو نفس العنوان الذي اختارته صحيفة «ليبرتيه».
وأبدت صحيفة «الشباك» تخوفها من المستقبل وذكرت «بعد الوداع.. الخوف من سنوات الضياع».
وحملت «النهار» محمد روراوة مسؤولية الإقصاء وكتبت «يا روراوة، جاء وقت الحساب» متهمة ليكنز المطرود من تونس بإضعاف مستوى المنتخب.
أما صحيفة «الخبر» فذكرت «ليكنز يوقع النكسة» في حين علقت «الشروق» على خروج منتخب محاربي الصحراء بـ «الإقصاء المهين». وأشارت صحيفة «المجاهد» الحكومية إلى أن الجزائر «كانت تستحق ما هو أفضل».
وتعادلت الجزائر مع السنغال 2-2 أمس الأول في ختام مباريات الدور الأول للبطولة، لتحتل المركز الثالث في المجموعة الثانية برصيد نقطتين خلف السنغال (7 نقاط) وتونس (6 نقاط).
كما نقل تلفزيون «النهار» الخاص عن مسؤول المنتخبات بالاتحاد الجزائري قوله إن كل أعضاء الجهاز الفني سيتركون مناصبهم أيضا.
وبدا ليكنز، في المؤتمر الصحفي عقب المباراة أمام السنغال، متمسكا بمواصلة عمله، حيث قال إنه سيعمل على تحقيق أفضل النتائج في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2018 بروسيا.
وكانت الصحف الجزائرية ضاعفت من ضغوطها على ليكنز ورئيس اتحاد كرة القدم محمد روراوة بعد الإقصاء المبكر من البطولة.
وذكرت صحيفة «كومبتيسيون» الجزائرية الرياضية، في عنوانها الرئيس أمس «لا كان ولا مونديال.. حانت ساعة الحساب» ووصفت حديث بعض مسؤولي المنتخب الجزائري للاعبي السنغال بين شوطي المباراة بالعار.
ووصفت صحيفة «الهداف» في نسختها الفرنسية الإقصاء بـ «المهين» متوقع.. نهاية حقبة ليكنز مع الخضر.
وأوضحت «الخبر الرياضي» أن «المعجزة لم تحدث»، وهو نفس العنوان الذي اختارته صحيفة «ليبرتيه».
وأبدت صحيفة «الشباك» تخوفها من المستقبل وذكرت «بعد الوداع.. الخوف من سنوات الضياع».
وحملت «النهار» محمد روراوة مسؤولية الإقصاء وكتبت «يا روراوة، جاء وقت الحساب» متهمة ليكنز المطرود من تونس بإضعاف مستوى المنتخب.
أما صحيفة «الخبر» فذكرت «ليكنز يوقع النكسة» في حين علقت «الشروق» على خروج منتخب محاربي الصحراء بـ «الإقصاء المهين». وأشارت صحيفة «المجاهد» الحكومية إلى أن الجزائر «كانت تستحق ما هو أفضل».