لقب الأفيال أمام محك أسود الأطلس
الاثنين - 23 يناير 2017
Mon - 23 Jan 2017
المغرب في مواجهتها السابقة أمام توجو (إ ب أ)
ستكون ساحل العاج في وضع حرج عندما تلتقي المغرب اليوم في اللقاء الأخير من الدور الأول للمجموعة الثالثة لكأس الأمم الأفريقية.
وتضع المواجهة حامل اللقب وجها لوجه مع مدربه السابق الفرنسي هيرفيه رينار.
وبعد دخولهم النسخة الـ31 الحالية في الجابون، كأحد أبرز المرشحين لإحراز اللقب للمرة الثانية تواليا، بات الأفيال بحاجة إلى الفوز على المغرب في مدينة أوييم.
وتحتل ساحل العاج المركز الثالث في مجموعتها برصيد نقطتين، بفارق نقطتين عن المتصدر الكونغو الديمقراطية، ونقطة عن المغرب الثاني، علما بأن المتصدر والوصيف فقط يتأهلان إلى ربع النهائي.
وتزخر تشكيلة ساحل العاج التي يدربها الفرنسي ميشال دوسييه باللاعبين المحترفين (21 من 23 لاعبا)، إلا أنها لم تحقق نتائج لافتة، فتعادلت مع توجو 1-1، ومع الكونغو الديمقراطية 2-2.
في المقابل، خسر المغرب (أسود الأطلس) بقيادة رينار أمام الكونغو صفر-1، وفاز على توجو 3-1، مما جعله منافسا قويا على إحدى بطاقتي التأهل.
ويعد رينار من أبرز العارفين بالمنتخب العاجي، فهو كان مدربه خلال بطولة 2015 وقاده إلى إحراز لقبها. وردا على سؤال عن ساحل العاج، قال رينار «إنه منافس كالآخرين، ونحن نعرف منذ سحب القرعة أن اللقاء بيننا سيكون حاسما بالنسبة إلى التأهل».
والتقى المغرب وساحل العاج 17 مرة منذ 1973، ففاز الأول 4 مرات وخسر 6 مباريات، وتعادلا 7 مرات.
مصير الكونغو بيدها
وفي المباراة الثانية من المجموعة نفسها، تلتقي الكونغو الديمقراطية وتوجو اليوم أيضا بمدينة بور جانتي.
وتجد الكونغو نفسها في وضع مريح، إذ يكفيها التعادل لضمان التأهل، بينما فقدت توجو التي تتذيل المجموعة بنقطة يتيمة الأمل في التأهل إلى الدور ربع نهائي بشكل كبير.
وسبق للكونغو إحراز اللقب الأفريقي عامي 1968 و1974، وحلت ثالثة عام 1998 في ست مشاركات سابقة، بينما كانت أفضل نتيجة لتوجو بلوغ ربع نهائي 2013، علما بأنها تشارك للمرة الثامنة.
وتضع المواجهة حامل اللقب وجها لوجه مع مدربه السابق الفرنسي هيرفيه رينار.
وبعد دخولهم النسخة الـ31 الحالية في الجابون، كأحد أبرز المرشحين لإحراز اللقب للمرة الثانية تواليا، بات الأفيال بحاجة إلى الفوز على المغرب في مدينة أوييم.
وتحتل ساحل العاج المركز الثالث في مجموعتها برصيد نقطتين، بفارق نقطتين عن المتصدر الكونغو الديمقراطية، ونقطة عن المغرب الثاني، علما بأن المتصدر والوصيف فقط يتأهلان إلى ربع النهائي.
وتزخر تشكيلة ساحل العاج التي يدربها الفرنسي ميشال دوسييه باللاعبين المحترفين (21 من 23 لاعبا)، إلا أنها لم تحقق نتائج لافتة، فتعادلت مع توجو 1-1، ومع الكونغو الديمقراطية 2-2.
في المقابل، خسر المغرب (أسود الأطلس) بقيادة رينار أمام الكونغو صفر-1، وفاز على توجو 3-1، مما جعله منافسا قويا على إحدى بطاقتي التأهل.
ويعد رينار من أبرز العارفين بالمنتخب العاجي، فهو كان مدربه خلال بطولة 2015 وقاده إلى إحراز لقبها. وردا على سؤال عن ساحل العاج، قال رينار «إنه منافس كالآخرين، ونحن نعرف منذ سحب القرعة أن اللقاء بيننا سيكون حاسما بالنسبة إلى التأهل».
والتقى المغرب وساحل العاج 17 مرة منذ 1973، ففاز الأول 4 مرات وخسر 6 مباريات، وتعادلا 7 مرات.
مصير الكونغو بيدها
وفي المباراة الثانية من المجموعة نفسها، تلتقي الكونغو الديمقراطية وتوجو اليوم أيضا بمدينة بور جانتي.
وتجد الكونغو نفسها في وضع مريح، إذ يكفيها التعادل لضمان التأهل، بينما فقدت توجو التي تتذيل المجموعة بنقطة يتيمة الأمل في التأهل إلى الدور ربع نهائي بشكل كبير.
وسبق للكونغو إحراز اللقب الأفريقي عامي 1968 و1974، وحلت ثالثة عام 1998 في ست مشاركات سابقة، بينما كانت أفضل نتيجة لتوجو بلوغ ربع نهائي 2013، علما بأنها تشارك للمرة الثامنة.
