الفراعنة يستعدون لغزو مالي بأسلحة المحترفين
النجوم السوداء تبحث عن نفسها أمام أوغندا
النجوم السوداء تبحث عن نفسها أمام أوغندا
الاثنين - 16 يناير 2017
Mon - 16 Jan 2017
جانب من استعدادات المنتخب المصري لمواجهة مالي اليوم (رويترز)
يتطلع المنتخب المصري للوقوف على أرض صلبة حينما يستهل مبارياته بالنسخة الـ31 الحالية لكأس أمم أفريقيا بالجابون، بملاقاة نظيره المالي اليوم ضمن الجولة الأولى لمباريات المجموعة الرابعة.
ويأمل منتخب الفراعنة صاحب الرقم القياسي في عدد مرات الفوز بالبطولة (7 ألقاب)، والعائد للمسابقة التي غاب عنها في النسخ الثلاث الماضية، في مواصلة نتائجه الجيدة تحت قيادة مدربه الأرجنتيني هيكتور كوبر، والذي لم يخسر معه في مبارياته الرسمية منذ مارس 2015.
وللمرة الأولى طوال مسيرته الطويلة في كأس الأمم، يدخل المنتخب المصري البطولة بقائمة كبيرة من المحترفين بالخارج بلغ عددهم 11 لاعبا، حيث كان يعتمد خلال مشاركاته السابقة في المقام الأول على لاعبيه المحليين بجانب عدد محدود من المحترفين. ويضع محبو الكرة في مصر آمالا كبيرة على نجم روما الإيطالي محمد صلاح، والذي سجل 27 هدفا خلال 44 مباراة خاضها مع الفراعنة.
كما تضم التشكيلة عددا من اللاعبين الواعدين، مثل رمضان صبحي (ستوك سيتي الإنجليزي)، ومحمود تريزيجيه (موسكرون البلجيكي)، ومحمود كهربا (الاتحاد السعودي)، وأحمد كوكا (سبورتنج براجا البرتغالي)، إضافة إلى مجموعة من لاعبي الخبرة مثل الحارس المخضرم عصام الحضري، وأحمد فتحي ومحمد عبدالشافي (الأهلي السعودي)، وأحمد المحمدي وعبدالله السعيد وطارق حامد.
في المقابل، يضم منتخب مالي كوكبة من اللاعبين المحترفين، في مقدمتهم النجم الشاب آداما تراوري، الذي فاز بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في بطولة كأس العالم للشباب تحت 20 عاما التي أقيمت بنيوزيلندا عام 2015. كما يعول مدربه الفرنسي آلان جيريس كثيرا على تألق مصطفى ياتاباري لاعب كارابوك سبور التركي، وموسى دومبيا (روستوف الروسي)، ومصطفى ماريجا (فيتوريا جويمارايش البرتغالي)، وباكاري ساكو (كريستال بالاس الإنجليزي). ويتطلع الفريق لإعادة البسمة لوجوه جماهيره التي شعرت بالإحباط عقب بدايته المهتزة في تصفيات المونديال، حيث حصل على نقطة وحيدة في أول مباراتين بالمجموعة الثالثة التي تضم المغرب وكوت ديفوار والجابون.
أوغندا
غانا
- يصطدم المنتخبان الغاني والأوغندي في مواجهة قوية ببداية مسيرتهما بالنسخة الحالية.
- ويدرك المنتخب الغاني جيدا أن الفوز قد يكون وسيلته للحفاظ على فرصته في التأهل للدور الثاني، خاصة أنه تنتظره في المباراتين التاليتين اختبارات أكثر صعوبة أمام مالي ومصر.
- وفي المقابل، يتطلع المنتخب الأوغندي إلى الهدف نفسه، وهو إحراز النقاط الثلاث لتقديم عودة قوية إلى النهائيات التي غاب عنها على مدار 39 عاما.
- ويعتمد المدير الفني للمنتخب الغاني أفرام جرانت على عدد من اللاعبين المميزين أمثال الشقيقين آندري وجوردان آيو، وأسامواه جيان.
ويأمل منتخب الفراعنة صاحب الرقم القياسي في عدد مرات الفوز بالبطولة (7 ألقاب)، والعائد للمسابقة التي غاب عنها في النسخ الثلاث الماضية، في مواصلة نتائجه الجيدة تحت قيادة مدربه الأرجنتيني هيكتور كوبر، والذي لم يخسر معه في مبارياته الرسمية منذ مارس 2015.
وللمرة الأولى طوال مسيرته الطويلة في كأس الأمم، يدخل المنتخب المصري البطولة بقائمة كبيرة من المحترفين بالخارج بلغ عددهم 11 لاعبا، حيث كان يعتمد خلال مشاركاته السابقة في المقام الأول على لاعبيه المحليين بجانب عدد محدود من المحترفين. ويضع محبو الكرة في مصر آمالا كبيرة على نجم روما الإيطالي محمد صلاح، والذي سجل 27 هدفا خلال 44 مباراة خاضها مع الفراعنة.
كما تضم التشكيلة عددا من اللاعبين الواعدين، مثل رمضان صبحي (ستوك سيتي الإنجليزي)، ومحمود تريزيجيه (موسكرون البلجيكي)، ومحمود كهربا (الاتحاد السعودي)، وأحمد كوكا (سبورتنج براجا البرتغالي)، إضافة إلى مجموعة من لاعبي الخبرة مثل الحارس المخضرم عصام الحضري، وأحمد فتحي ومحمد عبدالشافي (الأهلي السعودي)، وأحمد المحمدي وعبدالله السعيد وطارق حامد.
في المقابل، يضم منتخب مالي كوكبة من اللاعبين المحترفين، في مقدمتهم النجم الشاب آداما تراوري، الذي فاز بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في بطولة كأس العالم للشباب تحت 20 عاما التي أقيمت بنيوزيلندا عام 2015. كما يعول مدربه الفرنسي آلان جيريس كثيرا على تألق مصطفى ياتاباري لاعب كارابوك سبور التركي، وموسى دومبيا (روستوف الروسي)، ومصطفى ماريجا (فيتوريا جويمارايش البرتغالي)، وباكاري ساكو (كريستال بالاس الإنجليزي). ويتطلع الفريق لإعادة البسمة لوجوه جماهيره التي شعرت بالإحباط عقب بدايته المهتزة في تصفيات المونديال، حيث حصل على نقطة وحيدة في أول مباراتين بالمجموعة الثالثة التي تضم المغرب وكوت ديفوار والجابون.
أوغندا
غانا
- يصطدم المنتخبان الغاني والأوغندي في مواجهة قوية ببداية مسيرتهما بالنسخة الحالية.
- ويدرك المنتخب الغاني جيدا أن الفوز قد يكون وسيلته للحفاظ على فرصته في التأهل للدور الثاني، خاصة أنه تنتظره في المباراتين التاليتين اختبارات أكثر صعوبة أمام مالي ومصر.
- وفي المقابل، يتطلع المنتخب الأوغندي إلى الهدف نفسه، وهو إحراز النقاط الثلاث لتقديم عودة قوية إلى النهائيات التي غاب عنها على مدار 39 عاما.
- ويعتمد المدير الفني للمنتخب الغاني أفرام جرانت على عدد من اللاعبين المميزين أمثال الشقيقين آندري وجوردان آيو، وأسامواه جيان.
