فيوري يثمن جهود السعودية في تعزيز السلام والتعايش
الثلاثاء - 17 يناير 2017
Tue - 17 Jan 2017
استقبل الأمين العام لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني فيصل بن معمر أمس بمقر المركز رئيس مجلس الشيوخ الكندي جورج فيوري والوفد المرافق له من أعضاء المجلس، واستعرض الوفد الكندي خلال زيارته الأدوار التي يضطلع بها كل من مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني ومركز الملك عبدالله العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وأهدافهما وبرامجهما في كل المجالات.
وعبر رئيس مجلس الشيوخ الكندي عن تقديره لدور السعودية في مجال الحوار بين أتباع الأديان والثقافات بما يساهم في تعزيز ثقافة السلام والتعايش بين أتباع الأديان حول العالم. كما أثنى على جهود مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني على المستوى الوطني لتعزيز ثقافة الانفتاح والتعاون على إدارة ملفات الحوار بين كل شرائح المجتمع السعودي، على نحو يؤدي إلى تفعيل دور فئات المجتمع في مساندة خطط التنمية وإدارة القضايا المختلف عليها وتعزيز التنوع والتعايش.
واطلع جورج فيوري والوفد المرافق له على عدد من برامج المركز وخططه، وفعالياته التي اشتملت على تنظيم لقاءات وطنية مفتوحة حول عدد من الملفات الوطنية المتصلة بقضايا الوطن، وإقامة ندوات متخصصة، إلى جانب البرامج التي تعنى بالتنمية الفكرية وصناعة الرأي بما يسهم في مساندة الجهود الأمنية والفكرية وتعزيز التلاحم المجتمعي ومساندة البرامج الطموحة لرؤية المملكة 2030.
من جانبه عبر الأمين العام لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني فيصل بن معمر عن تقديره لرئيس مجلس الشيوخ الكندي والوفد المرافق له على ما أبدوه من تقدير للجهود التي تبذلها المملكة من أجل مد جسور التعايش والتفاهم بين الدول والشعوب، بما يعود على الإنسانية بترسيخ السلام والاستقرار، ودعمها لمبادئ الحوار والتعايش المجتمعي على المستوى الوطني.
وعبر رئيس مجلس الشيوخ الكندي عن تقديره لدور السعودية في مجال الحوار بين أتباع الأديان والثقافات بما يساهم في تعزيز ثقافة السلام والتعايش بين أتباع الأديان حول العالم. كما أثنى على جهود مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني على المستوى الوطني لتعزيز ثقافة الانفتاح والتعاون على إدارة ملفات الحوار بين كل شرائح المجتمع السعودي، على نحو يؤدي إلى تفعيل دور فئات المجتمع في مساندة خطط التنمية وإدارة القضايا المختلف عليها وتعزيز التنوع والتعايش.
واطلع جورج فيوري والوفد المرافق له على عدد من برامج المركز وخططه، وفعالياته التي اشتملت على تنظيم لقاءات وطنية مفتوحة حول عدد من الملفات الوطنية المتصلة بقضايا الوطن، وإقامة ندوات متخصصة، إلى جانب البرامج التي تعنى بالتنمية الفكرية وصناعة الرأي بما يسهم في مساندة الجهود الأمنية والفكرية وتعزيز التلاحم المجتمعي ومساندة البرامج الطموحة لرؤية المملكة 2030.
من جانبه عبر الأمين العام لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني فيصل بن معمر عن تقديره لرئيس مجلس الشيوخ الكندي والوفد المرافق له على ما أبدوه من تقدير للجهود التي تبذلها المملكة من أجل مد جسور التعايش والتفاهم بين الدول والشعوب، بما يعود على الإنسانية بترسيخ السلام والاستقرار، ودعمها لمبادئ الحوار والتعايش المجتمعي على المستوى الوطني.
الأكثر قراءة
4 أبعاد رئيسة للتعليم والتدريب الرقمي في المملكة
دعم المدن والمجتمعات المحلية المستدامة في منطقة مكة
استحداث شهادة مهنية في إدارة المشاريع التنموية
مركز لإكثار الحبارى يستوعب 25 ألف طائر بمحمية الإمام تركي
رصد تلوث مصبات على الساحل الغربي بمياه الصرف الصحي
مواهب برامج البحر الأحمر الدولية التعليمية تتألق في جنيف