قمة باريس رسالة قوية لإسرائيل وترامب
السبت - 14 يناير 2017
Sat - 14 Jan 2017
من المتوقع أن يرسل أكثر من 70 دولة تجتمع في قمة باريس رسالة قوية إلى إسرائيل وإدارة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب المقبلة، مؤكدة معارضتها للمستوطنات الإسرائيلية، وداعية إلى إقامة دولة فلسطينية باعتبارها «الطريقة الوحيدة» لإحلال السلام في المنطقة.
وتستضيف فرنسا غدا أكثر من 70 دولة في قمة للسلام في الشرق الأوسط، فيما ستكون فرصة أخيرة لإدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما لطرح مواقفها إزاء المنطقة.
ووفقا لمسودة البيان فإن المؤتمر سيحث إسرائيل والفلسطينيين على إعادة تأكيد التزامهما بحل الدولتين رسميا.
كما من المقرر أن يؤكد البيان أن المجتمع الدولي «لن يعترف» بأي تغيير على حدود إسرائيل ما قبل 1967 بدون موافقة الجانبين.
وبحسب المسودة فإن المشاركين يعتزمون تأكيد أن «الحل التفاوضي بوجود دولتين؛ إسرائيل وفلسطين، تعيشان جنبا إلى جنب في سلام وأمان هو الطريقة الوحيدة لإحلال السلام الدائم».
وترفض إسرائيل المشاركة في مؤتمر فرنسا، والذي وصفه نتنياهو أمس الأول بالـ «زائف».
من جانبهم رحب الفلسطينيون الذين لم يتلقوا دعوة للمشاركة في المؤتمر بالمبادرة الفرنسية، إذ من المتوقع أن يزور الرئيس الفلسطيني محمود عباس فرنسا في الأسابيع المقبلة لمتابعة نتائج المؤتمر.
إلى ذلك أعرب وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف استعداد بلاده لاستضافة اجتماع يجمع الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مضيفا «أبدينا الاستعداد لاستقبال الزعيمين الفلسطيني والإسرائيلي في موسكو في سبتمبر ونظل مستعدين».
وأكد لافروف خلال لقائه أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات في موسكو أمس قلق بلاده لتعثر مفاوضات السلام الفلسطينية الإسرائيلية، موضحا أن الأمر الأكثر قلقا هو «أن فراغ المناقشات ذات المضمون يملؤه المتطرفون».
ما سبب تعثر المفاوضات؟
1 تطالب إسرائيل باعتراف الفلسطينيين بها كدولة يهودية
2 يتخوف الفلسطينيون من أن يؤدي مثل هذا الاعتراف إلى إلغاء حق العودة
3 الفلسطينيون يطالبون بتجميد الاستيطان وإطلاق أسرى
4 إسرائيل تؤيد محادثات ثنائية دون شروط مسبقة
5 نقاط أساسية في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي
1947
نشأت فكرة إقامة الدولتين
1948
قيام الكيان الإسرائيلي
1967
احتلت إسرائيل الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية
1980
أعلنت إسرائيل القدس عاصمتها الأبدية والموحدة
1993
اتفاقية أوسلو التي كان من المقرر أن تؤدي لقيام دولة فلسطينية
وتستضيف فرنسا غدا أكثر من 70 دولة في قمة للسلام في الشرق الأوسط، فيما ستكون فرصة أخيرة لإدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما لطرح مواقفها إزاء المنطقة.
ووفقا لمسودة البيان فإن المؤتمر سيحث إسرائيل والفلسطينيين على إعادة تأكيد التزامهما بحل الدولتين رسميا.
كما من المقرر أن يؤكد البيان أن المجتمع الدولي «لن يعترف» بأي تغيير على حدود إسرائيل ما قبل 1967 بدون موافقة الجانبين.
وبحسب المسودة فإن المشاركين يعتزمون تأكيد أن «الحل التفاوضي بوجود دولتين؛ إسرائيل وفلسطين، تعيشان جنبا إلى جنب في سلام وأمان هو الطريقة الوحيدة لإحلال السلام الدائم».
وترفض إسرائيل المشاركة في مؤتمر فرنسا، والذي وصفه نتنياهو أمس الأول بالـ «زائف».
من جانبهم رحب الفلسطينيون الذين لم يتلقوا دعوة للمشاركة في المؤتمر بالمبادرة الفرنسية، إذ من المتوقع أن يزور الرئيس الفلسطيني محمود عباس فرنسا في الأسابيع المقبلة لمتابعة نتائج المؤتمر.
إلى ذلك أعرب وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف استعداد بلاده لاستضافة اجتماع يجمع الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مضيفا «أبدينا الاستعداد لاستقبال الزعيمين الفلسطيني والإسرائيلي في موسكو في سبتمبر ونظل مستعدين».
وأكد لافروف خلال لقائه أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات في موسكو أمس قلق بلاده لتعثر مفاوضات السلام الفلسطينية الإسرائيلية، موضحا أن الأمر الأكثر قلقا هو «أن فراغ المناقشات ذات المضمون يملؤه المتطرفون».
ما سبب تعثر المفاوضات؟
1 تطالب إسرائيل باعتراف الفلسطينيين بها كدولة يهودية
2 يتخوف الفلسطينيون من أن يؤدي مثل هذا الاعتراف إلى إلغاء حق العودة
3 الفلسطينيون يطالبون بتجميد الاستيطان وإطلاق أسرى
4 إسرائيل تؤيد محادثات ثنائية دون شروط مسبقة
5 نقاط أساسية في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي
1947
نشأت فكرة إقامة الدولتين
1948
قيام الكيان الإسرائيلي
1967
احتلت إسرائيل الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية
1980
أعلنت إسرائيل القدس عاصمتها الأبدية والموحدة
1993
اتفاقية أوسلو التي كان من المقرر أن تؤدي لقيام دولة فلسطينية