غرفة جدة: 11 سببا أعاقت انتشار المنتج السعودي عالميا
الخميس - 12 يناير 2017
Thu - 12 Jan 2017
سفينة حاويات بميناء جدة (مكة)
كشفت دراسة أجرتها لجنة الصادرات بغرفة جدة عن 11 سببا أعاقت انتشار المنتجات السعودية في عدد من دول العالم، وشددت على ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث النظرية والعملية للتعرف على احتياجات بعض الأسواق والجدوى الاقتصادية لعدد من المنتجات بهدف مواكبة رؤية الوطن 2030 الرامية إلى تعزيز قدرة الصناعة الوطنية وفتح أسواق جديدة في عدد كبير من دول العالم.
وقال المهندس بليغ بصنوي نائب رئيس لجنة تنمية الصادرات بغرفة جده: إن الصادرات السعودية غير النفطية تجد الإقبال الكبير في كثير من الدول مثل الصين وسنغافورة والإمارات والهند ومصر، إلا أن هناك شريحة كبيرة من المصانع التي تواجه بعض المعوقات التي تقف عائقا أمام نمو صادراتها وتبلغ نحو ألف مصنع، وذلك وفق إحصاء وزارة التجارة والاستثمار، وباتت تلك المصانع من ضمن الاستثمارات الصناعية السعودية المتعثرة وتمثل ما نسبته 14.2% من حجم التراخيص الصادرة للمنشآت الصناعية، وترجع أسباب تلك المعوقات إلى النظام الإداري المتبع بتلك الشركات وبعضها الآخر بالأسواق والظروف الاقتصادية.
وأشار بصنوي إلى أن الدراسة التي أجراها وعرضت على اللجنة في اجتماعها الأخير أظهرت عددا من المعوقات المتعلقة بالشركات المنتجة تتمثل في:
1 عدم قدرة بعض المنتجات السعودية على الوفاء بالمواصفات العالمية
2 الافتقار إلى أفراد لهم خبرة لتوجيه وإدارة عمليات التصدير بالشركة
3 قصور في عدم المعرفة بأساليب التشغيل في البلدان المستهدفة
4 اختيار وكيل موزع خامل أو رديء قد يحول دون تمكن المصدر السعودي من تسويق سلعته بالشكل المناسب وبأسلوب احترافي في السوق المستهدفة.
5 الافتقار إلى المعلومات حول قاعدة العملاء المحتملين
6 تباين الأذواق والعمر التخزيني للمنتج في قطاع المنتجات الغذائية
7 العمر التخزيني للمنتج قد يتقلص عند احتساب المدة التي يستغرقها وصول ذلك المنتج إلى الوجهة التصديرية المستهدفة
8 الرسوم والتعرفات الجمركية في بعض البلدان عائق بالنسبة للمصدر بالمملكة
9 عدم توفر القاعدة المعرفية في مجال التصدير الأمر الذي يعوق قيامهم بهذه المهمة بالقدر المطلوب من الفعالية
10 عدم تأهيل قيادة المصانع التابعة للشركات العائلية
11 الإمدادات اللوجستية وتكرار عمليات النقل البحري من الموانئ السعودية للموانئ الأجنبية قد تتسبب في بعض التأخير.
وقال المهندس بليغ بصنوي نائب رئيس لجنة تنمية الصادرات بغرفة جده: إن الصادرات السعودية غير النفطية تجد الإقبال الكبير في كثير من الدول مثل الصين وسنغافورة والإمارات والهند ومصر، إلا أن هناك شريحة كبيرة من المصانع التي تواجه بعض المعوقات التي تقف عائقا أمام نمو صادراتها وتبلغ نحو ألف مصنع، وذلك وفق إحصاء وزارة التجارة والاستثمار، وباتت تلك المصانع من ضمن الاستثمارات الصناعية السعودية المتعثرة وتمثل ما نسبته 14.2% من حجم التراخيص الصادرة للمنشآت الصناعية، وترجع أسباب تلك المعوقات إلى النظام الإداري المتبع بتلك الشركات وبعضها الآخر بالأسواق والظروف الاقتصادية.
وأشار بصنوي إلى أن الدراسة التي أجراها وعرضت على اللجنة في اجتماعها الأخير أظهرت عددا من المعوقات المتعلقة بالشركات المنتجة تتمثل في:
1 عدم قدرة بعض المنتجات السعودية على الوفاء بالمواصفات العالمية
2 الافتقار إلى أفراد لهم خبرة لتوجيه وإدارة عمليات التصدير بالشركة
3 قصور في عدم المعرفة بأساليب التشغيل في البلدان المستهدفة
4 اختيار وكيل موزع خامل أو رديء قد يحول دون تمكن المصدر السعودي من تسويق سلعته بالشكل المناسب وبأسلوب احترافي في السوق المستهدفة.
5 الافتقار إلى المعلومات حول قاعدة العملاء المحتملين
6 تباين الأذواق والعمر التخزيني للمنتج في قطاع المنتجات الغذائية
7 العمر التخزيني للمنتج قد يتقلص عند احتساب المدة التي يستغرقها وصول ذلك المنتج إلى الوجهة التصديرية المستهدفة
8 الرسوم والتعرفات الجمركية في بعض البلدان عائق بالنسبة للمصدر بالمملكة
9 عدم توفر القاعدة المعرفية في مجال التصدير الأمر الذي يعوق قيامهم بهذه المهمة بالقدر المطلوب من الفعالية
10 عدم تأهيل قيادة المصانع التابعة للشركات العائلية
11 الإمدادات اللوجستية وتكرار عمليات النقل البحري من الموانئ السعودية للموانئ الأجنبية قد تتسبب في بعض التأخير.
