خدع للاحتيال على محبي السفر والمغامرة

الثلاثاء - 03 يناير 2017

Tue - 03 Jan 2017

 u062au063au064au064au0631 u0627u0644u0639u0645u0644u0627u062a u0628u0627u0644u0634u0627u0631u0639 u064au0639u0631u0636 u0627u0644u0645u0633u0627u0641u0631u064au0646 u0644u0644u0627u062du062au064au0627u0644                           (u0623 u0628)
تغيير العملات بالشارع يعرض المسافرين للاحتيال (أ ب)
يمكن أن يكون كتيب الإرشاد أحيانا أسوأ عدو للسائح، فبغض النظر عن كم الاستفادة الناتجة منه فإن حمل شيء يقول «أنا سائح» يمكن أن يحول المسافرين المقدامين إلى هدف للمحتالين من جميع الأنواع.



وفيما يلي بعض أشهر الخدع، بحسب خبراء السفر:



خدعة المعبد

يمكن أن تكون المزارات السياحية الشهيرة، خاصة في جنوب آسيا، مرتعا للمرشدين السياحيين المحتالين. ويعرض هؤلاء عليك عادة مرافقتك في جولة في المعبد التالي مقابل مبلغ زهيد، لا تكون الثقافة هي مقصد جولة هؤلاء حيث يصطحبون السائح في جولة لشراء المجوهرات والسجاد والهدايا التذكارية.



ويقول مدون السفر يوهانس كلاوس: تقع تحت ضغط ويتطلب الأمر أن تكون صاحب خبرة لتتمكن من الدفاع عن نفسك.



خدعة سعر الصرف

تغيير العملات في الشارع ليس فكرة جيدة على الإطلاق، إما يكون سعر الصرف غير صحيح بالمرة أو يمزج المحتال بضع عملات مزيفة، وقع كلاوس نفسه فريسة لهذا الفخ وقال «خسرت في براغ 70 يورو، لأنني لم أنتبه لسعر الصرف لما مجموعه 300 يورو»، فلا تغير العملة إلا في المصارف أو مكاتب تغيير العملة الجادة حيث يسلمونك فاتورة.



وكن دائما على دراية بسعر الصرف واحسبه بنفسك. ويمكن الاستعانة بتطبيق حساب العملة.



خدعة البطاقة الائتمانية

إذا أراد البائع في المتجر أخذ بطاقتك إلى غرفة خلفية، فيجب أن تتدخل على الفور، وإذا لم تفعل ذلك، فربما تكتشف لاحقا أنه تم نسخ بطاقتك. ثم ستلاحظ عند عودتك عمليات شراء غريبة لا يمكنك تفسير مصدرها، ويقول كلاوس «تم طلب أشياء من فيتنام ببطاقتي الائتمانية»، مشيرا إلى أنه لم يزر فيتنام قط.