الأقل من 16 عاما أكثر ضحايا الجرائم الالكترونية
الاحد - 01 يناير 2017
Sun - 01 Jan 2017
قرع مختصون في مجالي القانون والمجتمع جرس الإنذار حيال تفشي حيازة وتخزين المواد الخليعة، مشيرين إلى أن 75% من ضحايا الجرائم الالكترونية أطفال وشباب بين 10-16 سنة، استنادا لدراسة أجرتها أكاديمية في جامعة الأميرة نورة أخيرا.
وأوضح نائب رئيس مجلس شباب المنطقة الشرقية عبدالعزيز الجوهر خلال ندوة «الجرائم المعلوماتية إلى أين»، التي نظمتها لجنة التنمية الاجتماعية الأهلية بالمبرز بالتعاون مع غرفة الأحساء أمس الأول أن حيازة وتخزين المواد الخليعة يمثلان غالبية الجرائم الالكترونية.
وتطرق الجوهر إلى دراسة للدكتورة غادة الطريف بجامعة الأميرة نورة تشير إلى أن 75% من ضحايا الجرائم الالكترونية من الأطفال والشباب، وأن دراسة لمؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال توضح أن 18% من الأطفال تعرضوا للتحرش عبر الانترنت أولا، و66% دون قصد، و42% كانوا يشاهدون أفلاما مخلة عن قصد، و18% استخدموا الانترنت للممارسة الجنسية.
من جانبه أفاد رئيس قسم القانون الخاص بكلية الحقوق بجامعة الملك فيصل بالأحساء الدكتور صالح الحصين أن نظام مكافحة جرائم المعلوماتية يهدف إلى المساعدة على تحقيق الأمن المعلوماتي، وحفظ الحقوق المترتبة على الاستخدام المشروع للحاسبات الآلية، وحماية المصلحة العامة.
وأشار في ورقته «خطورة الجرائم المعلوماتية» إلى أن التعاملات الالكترونية الخاصة بالأفراد مصونة ومحرم الاعتداء عليها نظاما.
من جهته ذكر القاضي السابق بالمحكمة الإدارية بديوان المظالم محمد الملحم في ورقته أن المملكة تعد من أوائل الدول التي بادرت بإصدار النظام قبل 10 سنوات، وأن العقوبات تفاوتت بين السجن سنة وغرامة 500ألف ريال، وصولا إلى السجن 10 سنوات وغرامة خمسة ملايين ريال.
وأوضح نائب رئيس مجلس شباب المنطقة الشرقية عبدالعزيز الجوهر خلال ندوة «الجرائم المعلوماتية إلى أين»، التي نظمتها لجنة التنمية الاجتماعية الأهلية بالمبرز بالتعاون مع غرفة الأحساء أمس الأول أن حيازة وتخزين المواد الخليعة يمثلان غالبية الجرائم الالكترونية.
وتطرق الجوهر إلى دراسة للدكتورة غادة الطريف بجامعة الأميرة نورة تشير إلى أن 75% من ضحايا الجرائم الالكترونية من الأطفال والشباب، وأن دراسة لمؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال توضح أن 18% من الأطفال تعرضوا للتحرش عبر الانترنت أولا، و66% دون قصد، و42% كانوا يشاهدون أفلاما مخلة عن قصد، و18% استخدموا الانترنت للممارسة الجنسية.
من جانبه أفاد رئيس قسم القانون الخاص بكلية الحقوق بجامعة الملك فيصل بالأحساء الدكتور صالح الحصين أن نظام مكافحة جرائم المعلوماتية يهدف إلى المساعدة على تحقيق الأمن المعلوماتي، وحفظ الحقوق المترتبة على الاستخدام المشروع للحاسبات الآلية، وحماية المصلحة العامة.
وأشار في ورقته «خطورة الجرائم المعلوماتية» إلى أن التعاملات الالكترونية الخاصة بالأفراد مصونة ومحرم الاعتداء عليها نظاما.
من جهته ذكر القاضي السابق بالمحكمة الإدارية بديوان المظالم محمد الملحم في ورقته أن المملكة تعد من أوائل الدول التي بادرت بإصدار النظام قبل 10 سنوات، وأن العقوبات تفاوتت بين السجن سنة وغرامة 500ألف ريال، وصولا إلى السجن 10 سنوات وغرامة خمسة ملايين ريال.
