استهل المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية أولى تعاملاته لعام 2017 على ارتفاع بنسبة 0.38% رابحا 27 نقطة لتكون بذلك بداية خضراء لعام جديد، حيث جاء قطاع الفنادق والسياحة في قائمة أكثر القطاعات استحواذا على صافي قيمة السوق بواقع 101 مليون ريال بنسبة 42%.
قال محلل الأسواق المالية عبدالوهاب الوهيبي إن سلوك المؤشر العام خلال الجلسات الثماني الماضية، وتحديدا من مستويات 7001 نقطة إلى القمة التي حققها عند 7279 نقطة، أعطى نوعا من التفاؤل الحذر، خاصة أن تركيبة الموجة خماسية، مما سيقلل احتمالية الدخول في تصحيح للموجة الرئيسة.
وأضاف الوهيبي أن حركة سعر خام برنت لا تزال تسير في موجة متداخلة ضيقة التذبذب ضعيفة الحركة تتنافى مع خصائص الموجات الدافعة، والتي كان من المرجح الوصول بها لمناطق 60 دولارا للبرميل، موضحا أن هذا الاحتمال لم ينتفي حتى هذه اللحظة، وهناك دعم عند مستويات 54 دولارا ومقاومة عند مستويات 57.90 دولارا.
ونوه الوهيبي بأن سهم مصرف الراجحي يسير في موجة عرضية بين سقفي قناة عند مستويات 65 ريالا ودعم عند مناطق 62.75 ريالا، ومن المرجح كسر الضلع السفلي للدعم، موضحا أن سهم سابك لامس الأسبوع الماضي خط الاتجاه الفرعي الصاعد عند 91 ريالا، وحتى يؤكد الإيجابية لا بد من اختراق مستويات 93.72 ريالا على المدى القريب.
وأفاد محلل الأسواق المالية حسام جخلب أن الحركة الإيجابية التي استهلها المؤشر العام مطلع العام الحالي تشير إلى مرحلة الاستقرار والبحث عن قمم جديدة مع نتائج مالية إيجابية للشركات القيادية، وهذا يعني أن استقرار المؤشر العام فوق مستويات 7 آلاف نقطة مؤشر على إيجابية جميع القطاعات.
وبين جخلب أن هناك نماذج فنية إيجابية تشكلت على عدد من الأسهم الثقيلة والمتوسطة، مما يزيد من فرص الحركة السعرية خلال الفترة الحالية، والتي تسبق النتائج المالية، مشيرا إلى أن ارتفاع النفط خلال الربع الرابع من العام الماضي مؤشر إيجابي وقوي على طلبات المصانع وتحسن مبيعات الشركات.
قال محلل الأسواق المالية عبدالوهاب الوهيبي إن سلوك المؤشر العام خلال الجلسات الثماني الماضية، وتحديدا من مستويات 7001 نقطة إلى القمة التي حققها عند 7279 نقطة، أعطى نوعا من التفاؤل الحذر، خاصة أن تركيبة الموجة خماسية، مما سيقلل احتمالية الدخول في تصحيح للموجة الرئيسة.
وأضاف الوهيبي أن حركة سعر خام برنت لا تزال تسير في موجة متداخلة ضيقة التذبذب ضعيفة الحركة تتنافى مع خصائص الموجات الدافعة، والتي كان من المرجح الوصول بها لمناطق 60 دولارا للبرميل، موضحا أن هذا الاحتمال لم ينتفي حتى هذه اللحظة، وهناك دعم عند مستويات 54 دولارا ومقاومة عند مستويات 57.90 دولارا.
ونوه الوهيبي بأن سهم مصرف الراجحي يسير في موجة عرضية بين سقفي قناة عند مستويات 65 ريالا ودعم عند مناطق 62.75 ريالا، ومن المرجح كسر الضلع السفلي للدعم، موضحا أن سهم سابك لامس الأسبوع الماضي خط الاتجاه الفرعي الصاعد عند 91 ريالا، وحتى يؤكد الإيجابية لا بد من اختراق مستويات 93.72 ريالا على المدى القريب.
وأفاد محلل الأسواق المالية حسام جخلب أن الحركة الإيجابية التي استهلها المؤشر العام مطلع العام الحالي تشير إلى مرحلة الاستقرار والبحث عن قمم جديدة مع نتائج مالية إيجابية للشركات القيادية، وهذا يعني أن استقرار المؤشر العام فوق مستويات 7 آلاف نقطة مؤشر على إيجابية جميع القطاعات.
وبين جخلب أن هناك نماذج فنية إيجابية تشكلت على عدد من الأسهم الثقيلة والمتوسطة، مما يزيد من فرص الحركة السعرية خلال الفترة الحالية، والتي تسبق النتائج المالية، مشيرا إلى أن ارتفاع النفط خلال الربع الرابع من العام الماضي مؤشر إيجابي وقوي على طلبات المصانع وتحسن مبيعات الشركات.
الأكثر قراءة
بدء تنفيذ المرحلة الثانية لقرار توطين مهن الخدمات الاستشارية
«الدرعية» تتفق مع سيتي كوول لإنشاء محطة تبريد متطورة
الناصر في هيوستن: 5 حقائق يجب مراعاتها لضبط مسار تحول الطاقة
هيئة تطوير عسير تستهدف رفع الاستثمار السياحي إلى 9 مليارات
حجز المركبة وغرامة 5 آلاف ريال لناقلي الركاب دون ترخيص
11 مليون موظف بالقطاع الخاص السعودي في 2023 بارتفاع 11.5%