أنهى المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية تعاملاته أمس على تراجع طفيف بلغ 16 نقطة، يمثل نسبة 0.235%، في حين ترى الرياض المالية أن المؤشرات الفنية دخلت مناطق المبالغة في الشراء.
ويترقب المتعاملون النتائج المالية للربع الرابع، ومدى نجاح المنتجين من داخل وخارج أوبك في عملية التخفيض للعام المقبل، لتشهد أسعار النفط تراجعات فنية خلال تعاملات اليوم.
قال المختص بالشأن الاقتصادي الدكتور بندر العبدالكريم إن السوق المالية السعودية دخلت فعليا مرحلة الترقب والانتظار للنتائج المالية للربع الأخير من العام الحالي، والمتزامنة مع التقلبات الحالية في الأوضاع الجيوسياسية في المنطقة.
وأضاف العبدالكريم أن الفترة الحالية تشهد استقرارا اقتصاديا نوعا ما، بعد عودة أسعار النفط لمستويات لم نرها منذ سنة تقريبا.
وأشار إلى أن سهم نماء والتي أعلنت أمس عزمها تخفيض رأسمالها بما يزيد على 81% بعد بلوغ خسائرها 76% من رأس المال، دخل مرحلة التهالك بسبب سوء الإدارة التي لم تستطع تقديم ما يفيد الشركة، مبينا أنه لا توجد مقومات حقيقية للشركة، ولا يوجد أي دعم، ولا تقدم في أي منتج فعلي تنافسي.
وأفاد المهتم بالشأن الاقتصادي الدكتور عبدالله الغامدي بأن عام 2016 كان مليئا بالمتغيرات في جميع القطاعات الرئيسة بالمملكة، مما صنع فجوة وقتية بين المستثمرين والفرص الاستثمارية التي ظهرت في أوائل الربع الرابع من العام الحالي.
ونوه الغامدي إلى أن استقرار الأوضاع السياسية الخارجية وعودة الإيجابية لأسعار النفط سيقللان الضغط على قطاع المصارف.
وأوضح الغامدي أن مؤشر سوق الأسهم بدأ يميل للإيجابية بعد تحسن السيولة والعوامل الفنية، منوها إلى أن السوق السعودية ستشهد في 2017 عددا من التغيرات، منها السوق الموازية وبعض الأدوات الاستثمارية المساعدة.
ويترقب المتعاملون النتائج المالية للربع الرابع، ومدى نجاح المنتجين من داخل وخارج أوبك في عملية التخفيض للعام المقبل، لتشهد أسعار النفط تراجعات فنية خلال تعاملات اليوم.
قال المختص بالشأن الاقتصادي الدكتور بندر العبدالكريم إن السوق المالية السعودية دخلت فعليا مرحلة الترقب والانتظار للنتائج المالية للربع الأخير من العام الحالي، والمتزامنة مع التقلبات الحالية في الأوضاع الجيوسياسية في المنطقة.
وأضاف العبدالكريم أن الفترة الحالية تشهد استقرارا اقتصاديا نوعا ما، بعد عودة أسعار النفط لمستويات لم نرها منذ سنة تقريبا.
وأشار إلى أن سهم نماء والتي أعلنت أمس عزمها تخفيض رأسمالها بما يزيد على 81% بعد بلوغ خسائرها 76% من رأس المال، دخل مرحلة التهالك بسبب سوء الإدارة التي لم تستطع تقديم ما يفيد الشركة، مبينا أنه لا توجد مقومات حقيقية للشركة، ولا يوجد أي دعم، ولا تقدم في أي منتج فعلي تنافسي.
وأفاد المهتم بالشأن الاقتصادي الدكتور عبدالله الغامدي بأن عام 2016 كان مليئا بالمتغيرات في جميع القطاعات الرئيسة بالمملكة، مما صنع فجوة وقتية بين المستثمرين والفرص الاستثمارية التي ظهرت في أوائل الربع الرابع من العام الحالي.
ونوه الغامدي إلى أن استقرار الأوضاع السياسية الخارجية وعودة الإيجابية لأسعار النفط سيقللان الضغط على قطاع المصارف.
وأوضح الغامدي أن مؤشر سوق الأسهم بدأ يميل للإيجابية بعد تحسن السيولة والعوامل الفنية، منوها إلى أن السوق السعودية ستشهد في 2017 عددا من التغيرات، منها السوق الموازية وبعض الأدوات الاستثمارية المساعدة.
الأكثر قراءة
عصابات تمتهن التحايل وتنتحل صفة شركات برمجيات معروفة وتستدرج منشآت خليجية
«الخدمات الأرضية» تجدد عقدها مع طيران ناس 5 سنوات بملياري ريال
توحيد صرف معاشات التقاعد مقدما بداية الشهر الميلادي مطلع مايو
الخبر تدخل مؤشر المدن الذكية للمرة الأولى والرياض تتقدم 5 مراتب والمدينة 11 مرتبة عالميا
«الوطنية للتعليم» تستأجر مجمعا تعليميا في الرياض بـ87 مليونا
«أديس» تشغل منصة حفر بحرية في قطر مقابل 350 مليونا