طالبات جامعة الإمام الفيصل يتفوقن في مواجهة الكوارث
الاثنين - 26 ديسمبر 2016
Mon - 26 Dec 2016
ارتفع عدد الطلبة المتخرجين من برنامج «دافع» الوطني للحماية من أخطار الكوارث بجامعة الإمام عبدالرحمن الفيصل بالتعاون مع المديرية العامة للدفاع المدني إلى 1051 متدربا منهم 736 طالبة بنسبة 70%، وأضيفت 300 متدربة تخرجن من برامج التدريب خلال محرم وصفر الماضيين، في مقابل 125 متدربا من الطلاب.
وذكرت رئيسة برنامج دافع الوطني بالجامعة الدكتورة نجاح القرعاوي لـ «مكة» أن المنتظمين بالتدريب يتلقون تدريبا مكثفا في أساليب ومهارات دفع أخطار الكوارث وحماية الأرواح والممتلكات وتنظيم وإدارة الحشود وفق معايير السلامة الدولية شاملة، مشيرة إلى البرنامج الذي تأسس في 1435 يهدف إلى تحصين المجتمع بدروع سلامة بشرية قادرة على التصدي للكوارث بكل مهنية وفاعلية.
ونوهت إلى أن البرنامج مبادرة مجتمعية هدفها تأهيل منسوبي الجامعة وأفراد المجتمع ليكونوا دروع سلامة بشرية تطوعية واعية عالمية الأفق والخبرة وطنية التوجهات، مبينة أن البرنامج يسعى لتحقيق الريادة في تحصين المجتمع وضمان السلامة المدنية بطرق آمنة وفق معايير جودة عالمية، ليكون بمثابة رصيد يمكن الاستفادة منه في الدفاع الوطني والأمن المجتمعي.
وأشارت القرعاوي إلى أن الكوارث التي شهدها المجتمع في السنوات الثلاث كحوادث السيول والحرائق أثبتت الحاجة إلى وجود برنامج وطني لتجاوز الكوارث وآثارها بأقل الخسائر الممكنة وتعزيز التعاضد والتكاتف المجتمعي، إضافة إلى التوعية بالطرق الصحيحة والآمنة للتعامل مع الكوارث في ظل الحفاظ أرواح المنقذين المتطوعين إلى جانب إنقاذ من يتعرضون للكوارث والحوادث، لافتة إلى أن البرنامج يقدم 25 ساعة تدريبية مكثفة ومتخصصة على مدى خمسة أيام، فضلا عن تأهيل عدد كاف من أفراد المجتمع للاستجابة الفورية للمواقف الطارئة.
طرق الاستفادة من البرنامج
- اتخاذ التدابير الممكنة لتخفيف المعاناة عن الكوارث والحد من الخسائر المتوقعة.
- فتح المجال التطوعي لأفراد المجتمع للالتحاق بالبرنامج لتعزيز انتماءهم المجتمعي.
- توجيه مجالات الأبحاث التطبيقية والدراسات العلمية لدراسة وتطوير السلامة المدنية وطرق التعامل مع الكوارث.
تركيز البرنامج
على التحصين عبر:
- الإنقاذ والإطفاء والإسعافات الأولية.
- كيفية استخدام قناع التنفس وبطانية إطفاء الحريق.
- كمام الدخان وقفازات الحريق وحبل الإنقاذ.
- مصباح الرأس والبوصلة والصافرة وغيرها.
وذكرت رئيسة برنامج دافع الوطني بالجامعة الدكتورة نجاح القرعاوي لـ «مكة» أن المنتظمين بالتدريب يتلقون تدريبا مكثفا في أساليب ومهارات دفع أخطار الكوارث وحماية الأرواح والممتلكات وتنظيم وإدارة الحشود وفق معايير السلامة الدولية شاملة، مشيرة إلى البرنامج الذي تأسس في 1435 يهدف إلى تحصين المجتمع بدروع سلامة بشرية قادرة على التصدي للكوارث بكل مهنية وفاعلية.
ونوهت إلى أن البرنامج مبادرة مجتمعية هدفها تأهيل منسوبي الجامعة وأفراد المجتمع ليكونوا دروع سلامة بشرية تطوعية واعية عالمية الأفق والخبرة وطنية التوجهات، مبينة أن البرنامج يسعى لتحقيق الريادة في تحصين المجتمع وضمان السلامة المدنية بطرق آمنة وفق معايير جودة عالمية، ليكون بمثابة رصيد يمكن الاستفادة منه في الدفاع الوطني والأمن المجتمعي.
وأشارت القرعاوي إلى أن الكوارث التي شهدها المجتمع في السنوات الثلاث كحوادث السيول والحرائق أثبتت الحاجة إلى وجود برنامج وطني لتجاوز الكوارث وآثارها بأقل الخسائر الممكنة وتعزيز التعاضد والتكاتف المجتمعي، إضافة إلى التوعية بالطرق الصحيحة والآمنة للتعامل مع الكوارث في ظل الحفاظ أرواح المنقذين المتطوعين إلى جانب إنقاذ من يتعرضون للكوارث والحوادث، لافتة إلى أن البرنامج يقدم 25 ساعة تدريبية مكثفة ومتخصصة على مدى خمسة أيام، فضلا عن تأهيل عدد كاف من أفراد المجتمع للاستجابة الفورية للمواقف الطارئة.
طرق الاستفادة من البرنامج
- اتخاذ التدابير الممكنة لتخفيف المعاناة عن الكوارث والحد من الخسائر المتوقعة.
- فتح المجال التطوعي لأفراد المجتمع للالتحاق بالبرنامج لتعزيز انتماءهم المجتمعي.
- توجيه مجالات الأبحاث التطبيقية والدراسات العلمية لدراسة وتطوير السلامة المدنية وطرق التعامل مع الكوارث.
تركيز البرنامج
على التحصين عبر:
- الإنقاذ والإطفاء والإسعافات الأولية.
- كيفية استخدام قناع التنفس وبطانية إطفاء الحريق.
- كمام الدخان وقفازات الحريق وحبل الإنقاذ.
- مصباح الرأس والبوصلة والصافرة وغيرها.
الأكثر قراءة
السكري والإغماء يتصدران الرحلات الإسعافية في المدينة
تعزيز سدود منطقة مكة لمواجهة الحالات المطرية
الإيقاع بمهربي مخدرات في جازان وحائل ونجران
خطط لتسيير حافلات النقل العام الكهربائية في الطائف
القوات الجوية ترفع كفاءتها القتالية في تمرين «علم الصحراء» بالإمارات
مؤتمر دولي للتعليم والابتكار في المتاحف يونيو المقبل