العبادي يتعهد بالنصر على داعش في الموصل قريبا
الاحد - 25 ديسمبر 2016
Sun - 25 Dec 2016
أكد رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي أمس أن «هدفنا الأكبر هو تحرير الإنسان وسنحقق النصر النهائي قريبا على داعش في الموصل».
وقال في كلمة خلال مؤتمر الشباب العراقي إن «أكبر ضربة تلقتها عصابات داعش الإرهابية تمثلت بتوحدنا، لأنها تراهن على تمزيق الأوطان بالتفرقة بين المكونات، وعلى الدول التي تشعر بالأمان الحذر من الخطر المحدق بها بسبب هذه العصابات».
وأضاف «أننا حاليا في الموصل نقاتل الإرهاب وهدفنا الأكبر تحرير الإنسان، حيث حررنا ثلثي المحافظة وسنحقق النصر النهائي قريبا».
وبدأت القوات العراقية أمس قصفا مدفعيا للسيطرة على أحياء جديدة بالساحل الأيسر من الموصل من سيطرة داعش. وقال العميد عادل ثامر من قوات مكافحة الإرهاب إن «قوات مكافحة الإرهاب بدأت بقصف مناطق العربي والمثنى والدركزلية والجزائر والفيصلية والمهندسين والأندلس والشرطة ضمن المحورين الشرقي والشمالي بالموصل في الساحل الأيسر، وإن القصف دمر العشرات من مواقع داعش وقتل عددا من قياداته داخل أوكارهم».
وتوقع الضابط انتهاء السيطرة على هذه المناطق والإعلان رسميا عن تحرير الساحل الأيسر بالكامل مع دخول عام 2017.
إلى ذلك، أعلن قائد عسكري كبير أن القوات الأمريكية التي تساعد القوات العراقية على استعادة مدينة الموصل من تنظيم داعش تندمج مع القوات العراقية في تحرك قد يسرع وتيرة الحملة التي تباطأت بعد تقدم سريع في البداية.
وانتشر أكثر من 5 آلاف جندي أمريكي بالعراق في إطار تحالف دولي يقدم المشورة للقوات المحلية في محاولة استعادة السيطرة على ثلث البلاد الذي سيطر عليه المتشددون في 2014.
وقال الكولونيل بالجيش الأمريكي بريت جي سيلفيا «نعزز اندماجنا معهم. نوسع ذلك ليشمل المزيد من التشكيلات العراقية المتقدمة. بعض التشكيلات التي لم نتشارك معها في الماضي نشترك معها الآن».
وقال في كلمة خلال مؤتمر الشباب العراقي إن «أكبر ضربة تلقتها عصابات داعش الإرهابية تمثلت بتوحدنا، لأنها تراهن على تمزيق الأوطان بالتفرقة بين المكونات، وعلى الدول التي تشعر بالأمان الحذر من الخطر المحدق بها بسبب هذه العصابات».
وأضاف «أننا حاليا في الموصل نقاتل الإرهاب وهدفنا الأكبر تحرير الإنسان، حيث حررنا ثلثي المحافظة وسنحقق النصر النهائي قريبا».
وبدأت القوات العراقية أمس قصفا مدفعيا للسيطرة على أحياء جديدة بالساحل الأيسر من الموصل من سيطرة داعش. وقال العميد عادل ثامر من قوات مكافحة الإرهاب إن «قوات مكافحة الإرهاب بدأت بقصف مناطق العربي والمثنى والدركزلية والجزائر والفيصلية والمهندسين والأندلس والشرطة ضمن المحورين الشرقي والشمالي بالموصل في الساحل الأيسر، وإن القصف دمر العشرات من مواقع داعش وقتل عددا من قياداته داخل أوكارهم».
وتوقع الضابط انتهاء السيطرة على هذه المناطق والإعلان رسميا عن تحرير الساحل الأيسر بالكامل مع دخول عام 2017.
إلى ذلك، أعلن قائد عسكري كبير أن القوات الأمريكية التي تساعد القوات العراقية على استعادة مدينة الموصل من تنظيم داعش تندمج مع القوات العراقية في تحرك قد يسرع وتيرة الحملة التي تباطأت بعد تقدم سريع في البداية.
وانتشر أكثر من 5 آلاف جندي أمريكي بالعراق في إطار تحالف دولي يقدم المشورة للقوات المحلية في محاولة استعادة السيطرة على ثلث البلاد الذي سيطر عليه المتشددون في 2014.
وقال الكولونيل بالجيش الأمريكي بريت جي سيلفيا «نعزز اندماجنا معهم. نوسع ذلك ليشمل المزيد من التشكيلات العراقية المتقدمة. بعض التشكيلات التي لم نتشارك معها في الماضي نشترك معها الآن».