أظهرت الميزانية كفاءة اقتصادية عالمية وقدرة على تجاوز الأوضاع الاقتصادية التي مرت على المملكة خلال السنتين الماضيتين، وذلك بحسب ما قاله عضو مجلس الشورى اللواء ناصر الشيباني في حديثه لـ "مكة"، مبينا أنها تبشر بالخير وتحمل طلائع مبشرة على الرغم من مرور انخفاض أسعار البترول وما تقوم به المملكة من دعم لبعض الدول وتقديم إعانات ومحاربة الحوثيين وقيادة التحالف وتجهيز التحالف الإسلامي.
وأضاف أن السعودية أنفقت الكثير وقللت العجز في ميزانيتها وهو دلالة على متانة ومكانة اقتصاد المملكة وثبات السياسة الحكيمة التي تقوم عليها السعودية والتي يقودها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، حيث استطاعت تنويع استثماراتها ورفع الإيرادات بشكل أذهل الجميع لا سيما أن الاقتصاد العالمي مر في مراحل سابقة بمراحل انكماش.
وأما رئيس غرفة مكة للتجارة والصناعة ماهر جمال فأشار إلى أن الميزانية ليست مستغربة، خاصة أننا مؤمنون أنه يقف خلفها رجال دولة قادرون على تحقيق الرؤية بكل اقتدار، مفيدا أنه على الرغم من تأثر الصادرات غير النفطية في 2016 وانخفاض أسعار البترول إلا أنها تمكنت من ضبط الميزانية عن طريق حسين إدارة المصروفات والخطوات التقشفية ساعدت على ضبط المصروفات وهو ما يرجح إحداث انفراجات اقتصادية للمشاريع بحجم مصروفات 890 مليارا بزيادة 6% عن 2016.
وبين أن المشاريع ستعود للتحرك ومستويات الإنفاق سيكون جيدا للحفاظ على نسبة أقل في العجز، متوقعا أنه في العام المقبل سيكون هناك توازن بين الصادرات والإيرادات وإيجاد قاعدة صعبة وعريضة لمشاريع التحول الوطني وهو مهم جدا في الاهتمام في النظر لمفاصل الاقتصاد برؤية ديناميكية وفاعلة.
وأضاف أن السعودية أنفقت الكثير وقللت العجز في ميزانيتها وهو دلالة على متانة ومكانة اقتصاد المملكة وثبات السياسة الحكيمة التي تقوم عليها السعودية والتي يقودها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، حيث استطاعت تنويع استثماراتها ورفع الإيرادات بشكل أذهل الجميع لا سيما أن الاقتصاد العالمي مر في مراحل سابقة بمراحل انكماش.
وأما رئيس غرفة مكة للتجارة والصناعة ماهر جمال فأشار إلى أن الميزانية ليست مستغربة، خاصة أننا مؤمنون أنه يقف خلفها رجال دولة قادرون على تحقيق الرؤية بكل اقتدار، مفيدا أنه على الرغم من تأثر الصادرات غير النفطية في 2016 وانخفاض أسعار البترول إلا أنها تمكنت من ضبط الميزانية عن طريق حسين إدارة المصروفات والخطوات التقشفية ساعدت على ضبط المصروفات وهو ما يرجح إحداث انفراجات اقتصادية للمشاريع بحجم مصروفات 890 مليارا بزيادة 6% عن 2016.
وبين أن المشاريع ستعود للتحرك ومستويات الإنفاق سيكون جيدا للحفاظ على نسبة أقل في العجز، متوقعا أنه في العام المقبل سيكون هناك توازن بين الصادرات والإيرادات وإيجاد قاعدة صعبة وعريضة لمشاريع التحول الوطني وهو مهم جدا في الاهتمام في النظر لمفاصل الاقتصاد برؤية ديناميكية وفاعلة.
الأكثر قراءة
عصابات تمتهن التحايل وتنتحل صفة شركات برمجيات معروفة وتستدرج منشآت خليجية
«الخدمات الأرضية» تجدد عقدها مع طيران ناس 5 سنوات بملياري ريال
توحيد صرف معاشات التقاعد مقدما بداية الشهر الميلادي مطلع مايو
الخبر تدخل مؤشر المدن الذكية للمرة الأولى والرياض تتقدم 5 مراتب والمدينة 11 مرتبة عالميا
«الوطنية للتعليم» تستأجر مجمعا تعليميا في الرياض بـ87 مليونا
«أديس» تشغل منصة حفر بحرية في قطر مقابل 350 مليونا