ثلوثية باشراحيل: زيارة الملك سلمان الخليجية بصمة تاريخية
الثلاثاء - 20 ديسمبر 2016
Tue - 20 Dec 2016
عد مثقفون من رواد ثلوثية باشراحيل في مكة المكرمة الاحتفاء الرسمي والشعبي بزيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز التاريخية لدول مجلس التعاون الخليجي رسالة واضحة وردا لكل من يشكك في العلاقات الأخوية بين أبناء الخليج وقادته، معتبرين أن الوحدة والتعاون والترابط هي سمة شعوب الخليج وقياداته.
وحذر المشاركون في أمسية بعنوان «وسائل التواصل الاجتماعي بين البناء والهدم» من الحسابات الوهمية التي تحاول بث الإشاعات المغرضة للنيل من ترابط أبناء الخليج وقياداته، وبدأ الأمسية رئيس المنتدى الشاعر الدكتور عبدالله باشراحيل، حيث أكد أهمية استقاء الأخبار من مصادرها وعدم الانجراف وراء الإشاعات التي يقف وراءها مغرضون.
وزاد «زيارة خادم الحرمين عكست مدى الحب الجارف لهذا القائد العظيم، وبينت المحبة والمكانة المرموقة له ليس في نفوس السعوديين فحسب بل حتى في نفوس أبناء الخليج والعالم الإسلامي، وهو حب منطلق من رؤية الملك وحزمه وعزمه على خدمة الإسلام والمسلمين».
فيما تحدث الدكتور محمد مريسي الحارثي عن الإشاعات وأصلها قائلا «لم يسلم منها الرسول صلى الله عليه وسلم فظلت تلاحقه مع بداية نبوته، حيث وصف بالشاعر والجنون وغيرها من الأكاذيب، لذا فلن تنتهي الإشاعات وينبغي أن يرتقي المجتمع بثقافته ليمحص كل ما يدار».
وقال عضو المجلس البلدي فهد الروقي إن الوحدة الوطنية والترابط الخليجي فوق كل إشاعة تحاول النيل منا ومن قياداتنا وهذا أمر لم يعد يمر على المجتمعات الواعية.
ورأى الدكتور عبدالحكيم موسى أن هناك ثلاث طرق لمجابهة الإشاعات، هي سن قوانين لمحاربة الإشاعات، ودور الإعلام ومنابر المساجد والخطباء، بجانب البعد التربوي والمناهج التي ينبغي لها أن ترفع مستوى الوعي لدى النشء.
وحذر المشاركون في أمسية بعنوان «وسائل التواصل الاجتماعي بين البناء والهدم» من الحسابات الوهمية التي تحاول بث الإشاعات المغرضة للنيل من ترابط أبناء الخليج وقياداته، وبدأ الأمسية رئيس المنتدى الشاعر الدكتور عبدالله باشراحيل، حيث أكد أهمية استقاء الأخبار من مصادرها وعدم الانجراف وراء الإشاعات التي يقف وراءها مغرضون.
وزاد «زيارة خادم الحرمين عكست مدى الحب الجارف لهذا القائد العظيم، وبينت المحبة والمكانة المرموقة له ليس في نفوس السعوديين فحسب بل حتى في نفوس أبناء الخليج والعالم الإسلامي، وهو حب منطلق من رؤية الملك وحزمه وعزمه على خدمة الإسلام والمسلمين».
فيما تحدث الدكتور محمد مريسي الحارثي عن الإشاعات وأصلها قائلا «لم يسلم منها الرسول صلى الله عليه وسلم فظلت تلاحقه مع بداية نبوته، حيث وصف بالشاعر والجنون وغيرها من الأكاذيب، لذا فلن تنتهي الإشاعات وينبغي أن يرتقي المجتمع بثقافته ليمحص كل ما يدار».
وقال عضو المجلس البلدي فهد الروقي إن الوحدة الوطنية والترابط الخليجي فوق كل إشاعة تحاول النيل منا ومن قياداتنا وهذا أمر لم يعد يمر على المجتمعات الواعية.
ورأى الدكتور عبدالحكيم موسى أن هناك ثلاث طرق لمجابهة الإشاعات، هي سن قوانين لمحاربة الإشاعات، ودور الإعلام ومنابر المساجد والخطباء، بجانب البعد التربوي والمناهج التي ينبغي لها أن ترفع مستوى الوعي لدى النشء.
الأكثر قراءة
السكري والإغماء يتصدران الرحلات الإسعافية في المدينة
تعزيز سدود منطقة مكة لمواجهة الحالات المطرية
خطط لتسيير حافلات النقل العام الكهربائية في الطائف
الإيقاع بمهربي مخدرات في جازان وحائل ونجران
القوات الجوية ترفع كفاءتها القتالية في تمرين «علم الصحراء» بالإمارات
مؤتمر دولي للتعليم والابتكار في المتاحف يونيو المقبل