المدن الذكية في السعودية تواجه 3 تحديات

الاثنين - 19 ديسمبر 2016

Mon - 19 Dec 2016

حددت وزارة الشؤون البلدية والقروية 3 تحديات رئيسة تواجه مشروعها الخاص بتحويل المدن في السعودية إلى مدن ذكية، وربطها بالتخطيط العمراني، فمن المحتمل أن تكون تلك التحديات إما عناصر نجاح أو عناصر فشل لإتمام المشروع.



وأكدت معلومات لـ «مكة» بأن للوزارة تطلعات مهمة وأساسية فيما هو متوقع من المشروع، حيث يجب أن يحقق مخرجات تبين مدى ومقياس وصف المدن المعنية بالدراسة كمدن ذكية في وضعها الراهن، وإيضاح خارطة الطريق المستقبلية لها لتكون مدنا ذكية، موضحة أنه من الضرورة بمكان أن تخرج الدراسة بما يسمى بمؤشر المدن الذكية، ليحلل مجالين استراتيجيين لمدن الدراسة، هما (القوى المحركة لهذه المدينة، وأبعاد الذكاء للمدينة).



التحديات الرئيسة

- الناس.

- حركة الاقتصاد.

- تقنيات المعلومات والاتصالات.



أبعاد الذكاء المحددة

- المشروعات

- التشريعات التي يوفرها المسؤولون عن المدينة وذات الصلة بالحكومة الذكية.

- النقل الذكي.

- الطاقة والبيئة الذكية.

- المنصات الذكية (الخطط التنفيذية الموجهة نحو التحول للمدن الذكية).



أهم مخرجات مشروع المدن الذكية

1 إصدار معيار عالمي يقيس مدى ذكاء المدن السعودية



2 ربط معايير المدن الذكية بالتخطيط العمراني، وتحسين سياسات التخطيط العمراني في ضوء ذلك



3 دراسة تطبيق مكونات الدراسة على 17 مدينة، ومنها تقييم الفجوات



4 الاستفادة من نتائج الدراسة لصياغة كراسة مواصفات فنية وشروطها المرجعية للمرحلة الثانية من المشروع