واصل مؤشر الأسهم السعودية الارتفاع بشكل عمودي للجلسة السابعة على التوالي، مهمشا بذلك كل التأثيرات الخارجية من تراجع أسعار النفط والأوضاع الجيوسياسية، ليغلق رابحا 135 نقطة بنسبة 2.07% وسط ارتفاع لجميع القطاعات بلا استثناء. وكان الإعلام والنشر في قائمة الأكثر ارتفاعا بنسبة 9.85%.
وأفاد الخبير الاقتصادي عبدالله الغامدي أن ارتفاع السيولة اليومية المتداولة بالسوق بنسبة تزيد على 100% خلال الأسابيع الماضية يعكس بشكل كبير حالة التفاؤل التي يعيشها المتعاملون في الفترة الحالية.
وبين الغامدي أن الخوف والقلق المفرط في الفترات الماضية أديا إلى شح السيولة، مشيرا إلى أن إعلان صرف المستحقات بواقع 100 مليار ريال أعاد الاستقرار إلى القطاعات الرئيسة، مما دفع إلى عمليات شراء متنوعة.
وقال محلل الأسواق المالية عبدالوهاب الوهيبي إن المؤشر العام واصل صعوده القوي منذ الأسابيع الماضية ومطلع الأسبوع الحالي ليحقق بذلك 15 جلسة إيجابية دون أي تصحيح يذكر، ومن المتوقع دخول المؤشر العام في موجة جني أرباح أشبه بالتصحيح خلال الفترة المقبلة، وتأتي هذه النظرة الفنية مع هبوط النفط من مستويات 53.73 دولارا، والتي تستهدف مستوى 44.2 دولارا مرة أخرى.
وبين الوهيبي أن سهم مصرف الراجحي يتداول قرب مستويات لم يصلها منذ أكثر من 6 أشهر، مبينا أن مستويات 62.75 ريالا تعد مقاومة، والإغلاق أعلى منها يعطي مساحة أكبر لموصلة الصعود لمناطق 66.50 ريالا، في حين أن التراجع أدنى منها يعد مؤشرا لعمليات تصحيح فنية للسهم.
وأفاد الخبير الاقتصادي عبدالله الغامدي أن ارتفاع السيولة اليومية المتداولة بالسوق بنسبة تزيد على 100% خلال الأسابيع الماضية يعكس بشكل كبير حالة التفاؤل التي يعيشها المتعاملون في الفترة الحالية.
وبين الغامدي أن الخوف والقلق المفرط في الفترات الماضية أديا إلى شح السيولة، مشيرا إلى أن إعلان صرف المستحقات بواقع 100 مليار ريال أعاد الاستقرار إلى القطاعات الرئيسة، مما دفع إلى عمليات شراء متنوعة.
وقال محلل الأسواق المالية عبدالوهاب الوهيبي إن المؤشر العام واصل صعوده القوي منذ الأسابيع الماضية ومطلع الأسبوع الحالي ليحقق بذلك 15 جلسة إيجابية دون أي تصحيح يذكر، ومن المتوقع دخول المؤشر العام في موجة جني أرباح أشبه بالتصحيح خلال الفترة المقبلة، وتأتي هذه النظرة الفنية مع هبوط النفط من مستويات 53.73 دولارا، والتي تستهدف مستوى 44.2 دولارا مرة أخرى.
وبين الوهيبي أن سهم مصرف الراجحي يتداول قرب مستويات لم يصلها منذ أكثر من 6 أشهر، مبينا أن مستويات 62.75 ريالا تعد مقاومة، والإغلاق أعلى منها يعطي مساحة أكبر لموصلة الصعود لمناطق 66.50 ريالا، في حين أن التراجع أدنى منها يعد مؤشرا لعمليات تصحيح فنية للسهم.
الأكثر قراءة
عصابات تمتهن التحايل وتنتحل صفة شركات برمجيات معروفة وتستدرج منشآت خليجية
«الخدمات الأرضية» تجدد عقدها مع طيران ناس 5 سنوات بملياري ريال
توحيد صرف معاشات التقاعد مقدما بداية الشهر الميلادي مطلع مايو
الخبر تدخل مؤشر المدن الذكية للمرة الأولى والرياض تتقدم 5 مراتب والمدينة 11 مرتبة عالميا
«الوطنية للتعليم» تستأجر مجمعا تعليميا في الرياض بـ87 مليونا
صندوق النقد يرفع توقعاته لنمو الاقتصاد السعودي للمرة الثانية خلال 4 أشهر