التدخين السلبي يزيد خطر الجلطات
السبت - 22 أكتوبر 2016
Sat - 22 Oct 2016
أشارت دراسة أمريكية إلى أن زيادة خطر إصابة المدخنين بالجلطة قد تمتد لغير المدخنين الذين يعيشون في نفس المنزل معهم ويستنشقون الدخان.
وتوصل الباحثون إلى أن غير المدخنين الذين أصيبوا بجلطة كانوا أكثر عرضة بنسبة 50% تقريبا للتدخين السلبي في المنزل مقارنة بمن لم يصابوا بجلطة قط.
وأضافوا أن الناجين من الجلطات الذين تعرضوا للتدخين السلبي كانوا كذلك أكثر عرضة للوفاة لأي سبب مقارنة بمن لم يتعرضوا للتدخين السلبي.
وقالت الدكتورة ميشيل لين من كلية جونز هوبكنز للطب في بالتيمور «من المعروف منذ وقت طويل أن تدخين السجائر يزيد خطر الإصابة بالجلطة».
وقالت أنجيلا مالك وهي باحثة في الجامعة الطبية بساوث كارولاينا وتدرس مخاطر التدخين السلبي «لا يوجد قدر آمن من التدخين السلبي».
وأشارت إلى أن البالغين المعرضين للتدخين السلبي يكونون عرضة للإصابة بأمراض القلب وسرطان الرئة فيما يصبح الأطفال عرضة للربو والعدوى.
وتوصل الباحثون إلى أن غير المدخنين الذين أصيبوا بجلطة كانوا أكثر عرضة بنسبة 50% تقريبا للتدخين السلبي في المنزل مقارنة بمن لم يصابوا بجلطة قط.
وأضافوا أن الناجين من الجلطات الذين تعرضوا للتدخين السلبي كانوا كذلك أكثر عرضة للوفاة لأي سبب مقارنة بمن لم يتعرضوا للتدخين السلبي.
وقالت الدكتورة ميشيل لين من كلية جونز هوبكنز للطب في بالتيمور «من المعروف منذ وقت طويل أن تدخين السجائر يزيد خطر الإصابة بالجلطة».
وقالت أنجيلا مالك وهي باحثة في الجامعة الطبية بساوث كارولاينا وتدرس مخاطر التدخين السلبي «لا يوجد قدر آمن من التدخين السلبي».
وأشارت إلى أن البالغين المعرضين للتدخين السلبي يكونون عرضة للإصابة بأمراض القلب وسرطان الرئة فيما يصبح الأطفال عرضة للربو والعدوى.
