دمى بمتحف للأطفال توثق التاريخ الإنساني
الثلاثاء - 11 أكتوبر 2016
Tue - 11 Oct 2016
إحدى قاعات المتحف (الأناضول)
يضم متحف إسطنبول لألعاب الأطفال أكثر من 10 الآف لعبة قديمة تم جمعها من كل أنحاء العالم تمثل فترات زمنية مختلفة يعود بعضها إلى 300 عام.
يقع المتحف في منطقة جوزتبة بإسطنبول، وتأسس في 2005 على يد التركي سوناي أكن، ويعد واحدا من أكبر خمسة متاحف لألعاب الأطفال في العالم.
ومن أكثر ما يميز المتحف دمى الألعاب ذات الأصناف والأشكال المختلفة التي صنعت منذ مئات السنين في عشرات من الدول حول العالم جلبت من قبل المتحف.
وترتدي الدمى الأزياء التراثية المختلفة في تركيا وألمانيا وعدد من دول العالم، كالأزياء الشعبية والرسمية وملابس النوم وأزياء العمل في المحلات كالنجارة والحدادة ومحلات العطارين.
وقال صاحب متحف إسطنبول للألعاب «سوناي أكن» «أسست المتحف في 2005، وأخذت فكرته من خلال زيارتي إلى إحدى متاحف الألعاب في ألمانيا، قبل نحو 25 عاما، ورأيت أن هنالك فرصة لأقوم بتطبيق الطموح الذي أرنو إليه، وهو إقامة متحف تاريخي خاص للأطفال في تركيا، وبالفعل نجحت بتطبيق الفكرة».
وأشار إلى أن «أقدم الألعاب في المتحف يمتد عمرها من عام 1700 وما بعدها، وقمنا بشراء هذه الألعاب من مقتني التحف».
أقسام المتحف
الأول
يحتوي على مجسمات من السكك الحديدية القديمة وقطاراتها التي كانت تعمل بالفحم في أوائل القرن العشرين، وأيضا تجسيد للعمال الذين كانوا يعملون بها على شكل دمى.
الثاني
يضم نماذج من القصور التاريخية في العالم كألمانيا وبريطانيا ودمى للأشخاص الذين يسكنون بها ومجسمات للبيوت والجسور والموانئ البحرية.
الثالث
خصص للتعريف بأدوات الدفاع المدني كالصور لرجال الدفاع المدني والمسعفين على شكل دمى مصنوعة صناعة يدوية، كالطائرات ومبنى المركز والسيارات والجرارات.
الرابع
يصور مشهد الشوارع وحركة السير في بداية القرن الماضي بواسطة مجسمات تجسد سير الحركة من خلال إشارات المرور والسيارات وعربات نقل الخيول ومحطة البنزين البدائية.
الخامس
يضم صندوقا به عشرات من الدراجات النارية الألمانية على شكل مجسمات صغيرة مع مجسمات لأزياء للأشخاص من الذين كانوا يقتنون الدراجات حينها.
السادس
يجسد الحروب التي وقعت بين الهنود الحمر والأمريكان، ومعارك رعاة البقر، بالإضافة إلى عرض جميع أنواع الطائرات الحربية منذ بداية صناعتها في كل من اليابان وأمريكا وألمانيا وفرنسا.
السابع
يضم دمى لمقاتلين أتراك في الحرب العالمية الأولى والثانية، بالإضافة إلى العديد من الدمى لجنود أتراك.
يقع المتحف في منطقة جوزتبة بإسطنبول، وتأسس في 2005 على يد التركي سوناي أكن، ويعد واحدا من أكبر خمسة متاحف لألعاب الأطفال في العالم.
ومن أكثر ما يميز المتحف دمى الألعاب ذات الأصناف والأشكال المختلفة التي صنعت منذ مئات السنين في عشرات من الدول حول العالم جلبت من قبل المتحف.
وترتدي الدمى الأزياء التراثية المختلفة في تركيا وألمانيا وعدد من دول العالم، كالأزياء الشعبية والرسمية وملابس النوم وأزياء العمل في المحلات كالنجارة والحدادة ومحلات العطارين.
وقال صاحب متحف إسطنبول للألعاب «سوناي أكن» «أسست المتحف في 2005، وأخذت فكرته من خلال زيارتي إلى إحدى متاحف الألعاب في ألمانيا، قبل نحو 25 عاما، ورأيت أن هنالك فرصة لأقوم بتطبيق الطموح الذي أرنو إليه، وهو إقامة متحف تاريخي خاص للأطفال في تركيا، وبالفعل نجحت بتطبيق الفكرة».
وأشار إلى أن «أقدم الألعاب في المتحف يمتد عمرها من عام 1700 وما بعدها، وقمنا بشراء هذه الألعاب من مقتني التحف».
أقسام المتحف
الأول
يحتوي على مجسمات من السكك الحديدية القديمة وقطاراتها التي كانت تعمل بالفحم في أوائل القرن العشرين، وأيضا تجسيد للعمال الذين كانوا يعملون بها على شكل دمى.
الثاني
يضم نماذج من القصور التاريخية في العالم كألمانيا وبريطانيا ودمى للأشخاص الذين يسكنون بها ومجسمات للبيوت والجسور والموانئ البحرية.
الثالث
خصص للتعريف بأدوات الدفاع المدني كالصور لرجال الدفاع المدني والمسعفين على شكل دمى مصنوعة صناعة يدوية، كالطائرات ومبنى المركز والسيارات والجرارات.
الرابع
يصور مشهد الشوارع وحركة السير في بداية القرن الماضي بواسطة مجسمات تجسد سير الحركة من خلال إشارات المرور والسيارات وعربات نقل الخيول ومحطة البنزين البدائية.
الخامس
يضم صندوقا به عشرات من الدراجات النارية الألمانية على شكل مجسمات صغيرة مع مجسمات لأزياء للأشخاص من الذين كانوا يقتنون الدراجات حينها.
السادس
يجسد الحروب التي وقعت بين الهنود الحمر والأمريكان، ومعارك رعاة البقر، بالإضافة إلى عرض جميع أنواع الطائرات الحربية منذ بداية صناعتها في كل من اليابان وأمريكا وألمانيا وفرنسا.
السابع
يضم دمى لمقاتلين أتراك في الحرب العالمية الأولى والثانية، بالإضافة إلى العديد من الدمى لجنود أتراك.
