مطالبات باعتماد يوم عالمي للمسؤولية الاجتماعية
السبت - 24 سبتمبر 2016
Sat - 24 Sep 2016
أطلقت الشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية عضو برنامج الأمم المتحدة للإنفاق العالمي اليوم العالمي الأول للمسؤولية الاجتماعية على مستوى العالم، كما أطلقت الشبكة هذه المبادرة بمناسبة مرور عام على اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة للبرنامج.
وقال رئيس مجلس إدارة الشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية البروفيسور يوسف عبدالغفار: إن الحاجة إلى تنمية مستدامة في العالم أصبحت مسألة لا خلاف عليها، وإننا بحاجة ماسة إلى خطوات جدية وفعالة للاستفادة من الموارد في حل المشكلات الاقتصادية والاجتماعية حتى السياسية ولن يأتي ذلك دون تنمية مستدامة.
وأضاف أن النمو الاقتصادي المستدام في كثير من دول العالم سيعتمد على خلق فرص عمل وتوفير التعليم النوعي والتخفيف من حدة الفقر وإدارة بيئة حذرة، وعلى الحكومات ومنظمات المجتمع المدني والمؤسسات التعليمية أن تبذل الجهود لمعالجة هذه المسائل.
كما شدد عبدالغفار على أن للقطاع الخاص دورا بارزا يجب أن يؤديه، فعليه أن يساهم في إصلاح المجتمعات التي يوجد فيها، وذلك عبر اعتماده مبادرات للمسؤولية المجتمعية التي تتماشى أهدافها مع أهداف التنمية المستدامة في مناطق مختلفة.
وختم بأن اليوم العالمي للمسؤولية الاجتماعية مناسبة عظيمة لصناع القرار لمراجعة ممارسات مؤسساتهم ودولهم، للتأكد من أنها تتوافق مع المعايير العالمية للتنمية المستدامة لتحقيق هذا التحول الإيجابي من أجل أن ينعم جميع سكان العالم بالرخاء على مدى الـ15 سنة المقبلة.
فيما أشار عضو الشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية محمد الغامدي لـ «مكة» إلى أن الحملة عالمية وتهدف إلى التذكير بأهمية المسؤولية الاجتماعية، كما أنها تتماشى مع رؤية السعودية 2030، مضيفا بأن بان كي مون وصف في أجندته التي تضمنت 17 هدفا و169 غاية، خطوات القضاء على الفقر ومكافحة عدم المساواة ومعالجة المناخ على مدى الـ15 سنة المقبلة وترمي الأهداف للبناء على إنجازات الأهداف الإنمائية للألفية.
وطلبت الشبكة من الأمين العام للأمم المتحدة خلال ندائها اعتماد 25 سبتمبر من كل عام ليكون يوما مخصصا للمسؤولية الاجتماعية واعتماده في دول العالم كافة ليحتفل به ويتفاعل بالمناسبة بإيجابية وفاعلية.
17هدفا للأمم المتحدة للتنمية المستدامة 2030
1 القضاء على الفقر بجميع أشكاله في كل مكان.
2 القضاء على الجوع وتوفير الأمن الغذائي والتغذية المحسنة وتعزيز الزراعة المستدامة.
3 الصحة الجيدة والرفاه.
4 ضمان التعليم الجيد المنصف والشامل للجميع وتعزيز فرص التعلُم مدى الحياة.
5 تحقق المساواة بين الجنسين وتمكين كل النساء والفتيات.
6 ضمان توافر المياه وخدمات الصرف الصحي للجميع وإدارتها إدارة مستدامة.
7 ضمان حصول الجميع بتكلفة ميسورة على خدمات الطاقة الحديثة الموثوقة والمستدامة.
8 تعزيز النمو الاقتصادي المطرد والشامل للجميع والمستدام، والعمالة الكاملة والمنتجة، وتوفير العمل اللائق للجميع.
9 إقامة بنية تحتية قادرة على الصمود، وتحفيز التصنيع الشامل للجميع والمستدام، وتشجيع الابتكار.
10 الحد من انعدام المساواة داخل البلدان وفيما بينها.
11 جعل المدن والمستوطنات البشرية شاملة للجميع وآمنة وقادرة على الصمود ومستدامة.
12 الاستهلاك والإنتاج المسؤولان.
13 اتخاذ إجراءات عاجلة للتصدي لتغير المناخ وآثاره.
14 حفظ المحيطات والبحار والموارد البحرية واستخدامها على نحو مستدام لتحقيق التنمية المستدامة.
15 حماية النظم الايكولوجية البرية وترميمها وتعزيز استخدامها على نحو مستدام، وإدارة الغابات على نحو مستدام، ومكافحة التصحر، ووقف تدهور الأراضي وعكس مساره ووقف تدهور التنوع البيولوجي.
16 السلام والعدل للمؤسسات.
17 تعزيز وسائل التنفيذ وتنشيط الشراكة العالمية من أجل التنمية المستدامة.
وقال رئيس مجلس إدارة الشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية البروفيسور يوسف عبدالغفار: إن الحاجة إلى تنمية مستدامة في العالم أصبحت مسألة لا خلاف عليها، وإننا بحاجة ماسة إلى خطوات جدية وفعالة للاستفادة من الموارد في حل المشكلات الاقتصادية والاجتماعية حتى السياسية ولن يأتي ذلك دون تنمية مستدامة.
وأضاف أن النمو الاقتصادي المستدام في كثير من دول العالم سيعتمد على خلق فرص عمل وتوفير التعليم النوعي والتخفيف من حدة الفقر وإدارة بيئة حذرة، وعلى الحكومات ومنظمات المجتمع المدني والمؤسسات التعليمية أن تبذل الجهود لمعالجة هذه المسائل.
كما شدد عبدالغفار على أن للقطاع الخاص دورا بارزا يجب أن يؤديه، فعليه أن يساهم في إصلاح المجتمعات التي يوجد فيها، وذلك عبر اعتماده مبادرات للمسؤولية المجتمعية التي تتماشى أهدافها مع أهداف التنمية المستدامة في مناطق مختلفة.
وختم بأن اليوم العالمي للمسؤولية الاجتماعية مناسبة عظيمة لصناع القرار لمراجعة ممارسات مؤسساتهم ودولهم، للتأكد من أنها تتوافق مع المعايير العالمية للتنمية المستدامة لتحقيق هذا التحول الإيجابي من أجل أن ينعم جميع سكان العالم بالرخاء على مدى الـ15 سنة المقبلة.
فيما أشار عضو الشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية محمد الغامدي لـ «مكة» إلى أن الحملة عالمية وتهدف إلى التذكير بأهمية المسؤولية الاجتماعية، كما أنها تتماشى مع رؤية السعودية 2030، مضيفا بأن بان كي مون وصف في أجندته التي تضمنت 17 هدفا و169 غاية، خطوات القضاء على الفقر ومكافحة عدم المساواة ومعالجة المناخ على مدى الـ15 سنة المقبلة وترمي الأهداف للبناء على إنجازات الأهداف الإنمائية للألفية.
وطلبت الشبكة من الأمين العام للأمم المتحدة خلال ندائها اعتماد 25 سبتمبر من كل عام ليكون يوما مخصصا للمسؤولية الاجتماعية واعتماده في دول العالم كافة ليحتفل به ويتفاعل بالمناسبة بإيجابية وفاعلية.
17هدفا للأمم المتحدة للتنمية المستدامة 2030
1 القضاء على الفقر بجميع أشكاله في كل مكان.
2 القضاء على الجوع وتوفير الأمن الغذائي والتغذية المحسنة وتعزيز الزراعة المستدامة.
3 الصحة الجيدة والرفاه.
4 ضمان التعليم الجيد المنصف والشامل للجميع وتعزيز فرص التعلُم مدى الحياة.
5 تحقق المساواة بين الجنسين وتمكين كل النساء والفتيات.
6 ضمان توافر المياه وخدمات الصرف الصحي للجميع وإدارتها إدارة مستدامة.
7 ضمان حصول الجميع بتكلفة ميسورة على خدمات الطاقة الحديثة الموثوقة والمستدامة.
8 تعزيز النمو الاقتصادي المطرد والشامل للجميع والمستدام، والعمالة الكاملة والمنتجة، وتوفير العمل اللائق للجميع.
9 إقامة بنية تحتية قادرة على الصمود، وتحفيز التصنيع الشامل للجميع والمستدام، وتشجيع الابتكار.
10 الحد من انعدام المساواة داخل البلدان وفيما بينها.
11 جعل المدن والمستوطنات البشرية شاملة للجميع وآمنة وقادرة على الصمود ومستدامة.
12 الاستهلاك والإنتاج المسؤولان.
13 اتخاذ إجراءات عاجلة للتصدي لتغير المناخ وآثاره.
14 حفظ المحيطات والبحار والموارد البحرية واستخدامها على نحو مستدام لتحقيق التنمية المستدامة.
15 حماية النظم الايكولوجية البرية وترميمها وتعزيز استخدامها على نحو مستدام، وإدارة الغابات على نحو مستدام، ومكافحة التصحر، ووقف تدهور الأراضي وعكس مساره ووقف تدهور التنوع البيولوجي.
16 السلام والعدل للمؤسسات.
17 تعزيز وسائل التنفيذ وتنشيط الشراكة العالمية من أجل التنمية المستدامة.
