زراعة مزدلفة

يوجد في مزدلفة مساحات ترابية ومسفلتة (بلكات) مخصصة في الحج لوقوف السيارات ومبيت الحجاج، وهي تستخدم خلال شهور العام من قبل أهالي مكة المكرمة المحرومين من الحدائق العامة. حيث تستخدم تلك المساحات للترويح عن أطفالهم خلال الإجازات الأسبوعية فيتطاير التراب في صدورهم أو يحرق ويجرح الأسفلت أقدامهم الصغيرة، كما يتواجد في الإجازات الأسبوعية والسنوية عدد من الشبان يمارسون رياضة كرة القدم فيلاحظ تطاير الغبار من عدة مواقع.

يوجد في مزدلفة مساحات ترابية ومسفلتة (بلكات) مخصصة في الحج لوقوف السيارات ومبيت الحجاج، وهي تستخدم خلال شهور العام من قبل أهالي مكة المكرمة المحرومين من الحدائق العامة. حيث تستخدم تلك المساحات للترويح عن أطفالهم خلال الإجازات الأسبوعية فيتطاير التراب في صدورهم أو يحرق ويجرح الأسفلت أقدامهم الصغيرة، كما يتواجد في الإجازات الأسبوعية والسنوية عدد من الشبان يمارسون رياضة كرة القدم فيلاحظ تطاير الغبار من عدة مواقع.

الاثنين - 07 أبريل 2014

Mon - 07 Apr 2014



يوجد في مزدلفة مساحات ترابية ومسفلتة (بلكات) مخصصة في الحج لوقوف السيارات ومبيت الحجاج، وهي تستخدم خلال شهور العام من قبل أهالي مكة المكرمة المحرومين من الحدائق العامة. حيث تستخدم تلك المساحات للترويح عن أطفالهم خلال الإجازات الأسبوعية فيتطاير التراب في صدورهم أو يحرق ويجرح الأسفلت أقدامهم الصغيرة، كما يتواجد في الإجازات الأسبوعية والسنوية عدد من الشبان يمارسون رياضة كرة القدم فيلاحظ تطاير الغبار من عدة مواقع.

وفي مسيرة الحجاج في موسم الحج يلاحظ تطاير الأتربة والغبار أثناء تنقل الحجاج في مزدلفة وهذا يؤثر على من به مرض كالربو وضيق التنفس.... الخ

وبناءً على ما تقدم ذكره أقترح على الجهات المختصة زراعة مساحات مزدلفة الترابية بعشب طبيعي مثل النجيل، وذلك ليستفيد الحجاج في موسم الحج من المساحات المزروعة للمبيت إذ أنها (المساحات المزروعة) تلطف الجو، ولعدم تطاير الأتربة، وبالتالي تضرر من به ضيق تنفس أو ربو، ولتكون متنفساً لأهالي مكة الذين يترددون عليها أسبوعياً. خالياً من الأتربة والغبار.