قتيل و60 جريحا في إعصار اليابان
الثلاثاء - 23 أغسطس 2016
Tue - 23 Aug 2016
قتل شخص وأصيب أكثر من 60 آخرين بجروح جراء الإعصار ميندولي الذي تسبب في أضرار في شرق اليابان.
وأفادت شبكة التلفزيون اليابانية «ان اتش كي» بأن الإعصار ضرب أمس الأول منطقة قريبة من طوكيو ترافقه رياح قوية وأمطار غزيرة، مما اضطر شركات الطيران اليابانية لإلغاء مئات الرحلات الجوية.
وقد تسبب أيضا باضطراب في حركة السير على الطرق وسكك الحديد.
ووصل الإعصار، وهو التاسع في موسم الأعاصير في آسيا، مصحوبا برياح تصل سرعتها إلى 180 كلم في الساعة، إلى مدينة تاتياما جنوب شيبيا، المنطقة المتاخمة لطوكيو التي تقع فيها ناريتا.
ومن النادر أن تضرب أعاصير هذا الجزء من الأرخبيل.
وغالبا ما تسجل في منطقة تقع غربا. وأدى الإعصار إلى فيضانات في ثماني مناطق بينها العاصمة.
ونصحت السلطات أكثر من نصف مليون شخص بإخلاء منازلهم كإجراء احترازي خوفا من حصول انهيارات أرضية.
وتوقفت حركة القطارات وتأخرت رحلات أخرى في ساعات الازدحام.
وألغي أكثر من 500 رحلة طيران معظمها تابعة لشركتي الطيران «جابان ايرلاينز» و»اول نيبون ايرويز».
وقد أثار ميندولي أيضا مخاوف في منطقة فوكوشيما.
ففي محطة فوكوشيما التي دمرها تسونامي في مارس 2011، ارتفعت مستويات النشاط الإشعاعي نظرا إلى طوفان الماء، حسبما أعلنت الشركة المشغلة للمحطة.
ويضرب آسيا سنويا بين عشرين وثلاثين إعصارا يؤثر نصفها تقريبا على اليابان.
وأفادت شبكة التلفزيون اليابانية «ان اتش كي» بأن الإعصار ضرب أمس الأول منطقة قريبة من طوكيو ترافقه رياح قوية وأمطار غزيرة، مما اضطر شركات الطيران اليابانية لإلغاء مئات الرحلات الجوية.
وقد تسبب أيضا باضطراب في حركة السير على الطرق وسكك الحديد.
ووصل الإعصار، وهو التاسع في موسم الأعاصير في آسيا، مصحوبا برياح تصل سرعتها إلى 180 كلم في الساعة، إلى مدينة تاتياما جنوب شيبيا، المنطقة المتاخمة لطوكيو التي تقع فيها ناريتا.
ومن النادر أن تضرب أعاصير هذا الجزء من الأرخبيل.
وغالبا ما تسجل في منطقة تقع غربا. وأدى الإعصار إلى فيضانات في ثماني مناطق بينها العاصمة.
ونصحت السلطات أكثر من نصف مليون شخص بإخلاء منازلهم كإجراء احترازي خوفا من حصول انهيارات أرضية.
وتوقفت حركة القطارات وتأخرت رحلات أخرى في ساعات الازدحام.
وألغي أكثر من 500 رحلة طيران معظمها تابعة لشركتي الطيران «جابان ايرلاينز» و»اول نيبون ايرويز».
وقد أثار ميندولي أيضا مخاوف في منطقة فوكوشيما.
ففي محطة فوكوشيما التي دمرها تسونامي في مارس 2011، ارتفعت مستويات النشاط الإشعاعي نظرا إلى طوفان الماء، حسبما أعلنت الشركة المشغلة للمحطة.
ويضرب آسيا سنويا بين عشرين وثلاثين إعصارا يؤثر نصفها تقريبا على اليابان.