عكاظ ينضم إلى 12 مدينة تنصف الممارسين الصحيين
الخميس - 11 أغسطس 2016
Thu - 11 Aug 2016
ركن الحملة في عكاظ (ياسر بخش)
الممارسون الصحيون لا يحتاجون أكثر من الدعم والكلمات، هكذا لخص المدير التنفيذي لحملة أنا إنسان لحماية ودعم الممارسين الصحيين ندى القرشي ما تقوم عليه الحملة من جهود وأنشطة في 12 مدينة بمشاركة 16 جهة من مختلف مناطق السعودية.
وأوضحت القرشي من موقع ركن الحملة في معرض وزارة الصحة بسوق عكاظ أنها تلقت من أول يوم لانطلاق الحملة دعم الهيئة السعودية للتخصصات الطبية من أجل دعم الممارس الصحي، والتي تشمل الطبيب والممرض والصيدلي وحتى رجل أمن المستشفى والمركز.
وذكرت أن أبرز الحالات التي يتعرض لها الممارسون السب والشتم والتقليل من أدائهم، مشيرة إلى أن هناك طرقا رسمية لشكوى الممارس الصحي دون التعرض له.
ولفتت القرشي إلى استهداف الحملة للزوار لأنهم المجتمع الذي يحتاج إلى التثقيف ومعرفة الضغوط التي يتعرض لها الممارس الصحي من رؤية الحالات ومراعاة عدم الضغط عليه حتى لو بطلبات بسيطة لأنها تسبب له الإرباك في عمله، مشيرة إلى أن شرارة الحملة انطلقت من حادثة الطبيب الأردني الذي أطلق أحد المواطنين النار عليه قبل فترة.
وأكدت أن الحملة تعمل على تغطية الحملات التطوعية التي يقوم بها الممارسون الصحيون، والتي تهدف لتوعية وارتقاء المجتمع بدور الممارس الصحي وعمله، منوهة بدور مركز الخوادم الرقمية الداعم للحملة وصانع هويتها وموقعها الالكتروني وحساباتها على مواقع التواصل.
وأوضحت القرشي من موقع ركن الحملة في معرض وزارة الصحة بسوق عكاظ أنها تلقت من أول يوم لانطلاق الحملة دعم الهيئة السعودية للتخصصات الطبية من أجل دعم الممارس الصحي، والتي تشمل الطبيب والممرض والصيدلي وحتى رجل أمن المستشفى والمركز.
وذكرت أن أبرز الحالات التي يتعرض لها الممارسون السب والشتم والتقليل من أدائهم، مشيرة إلى أن هناك طرقا رسمية لشكوى الممارس الصحي دون التعرض له.
ولفتت القرشي إلى استهداف الحملة للزوار لأنهم المجتمع الذي يحتاج إلى التثقيف ومعرفة الضغوط التي يتعرض لها الممارس الصحي من رؤية الحالات ومراعاة عدم الضغط عليه حتى لو بطلبات بسيطة لأنها تسبب له الإرباك في عمله، مشيرة إلى أن شرارة الحملة انطلقت من حادثة الطبيب الأردني الذي أطلق أحد المواطنين النار عليه قبل فترة.
وأكدت أن الحملة تعمل على تغطية الحملات التطوعية التي يقوم بها الممارسون الصحيون، والتي تهدف لتوعية وارتقاء المجتمع بدور الممارس الصحي وعمله، منوهة بدور مركز الخوادم الرقمية الداعم للحملة وصانع هويتها وموقعها الالكتروني وحساباتها على مواقع التواصل.
