عباس يدعو الرباعية الدولية إلى سرعة التحرك إنقاذا لعملية السلام
الأربعاء - 06 يوليو 2016
Wed - 06 Jul 2016
وجه الرئيس الفلسطيني محمود عباس أمس رسائل متطابقة لممثلي اللجنة الرباعية الدولية للسلام في الشرق الأوسط يدعوهم فيها إلى سرعة التحرك «إنقاذا لعملية السلام ولضمان الأمن والاستقرار والسلام».
وشملت رسائل عباس، أمين عام الأمم المتحدة بان كي مون، ووزراء خارجية روسيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، سيرجي لافروف وجون كيري وفيدريكا موجريني.
وطالب عباس في رسائله بدعم المبادرة الفرنسية الداعية لعقد مؤتمر دولي لإنهاء الاحتلال وبدعم إقامة الدولة الفلسطينية على حدود 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية «خاصة في ظل التصعيد الإسرائيلي العنيف ضد شعبنا والتوسع في الاستيطان».
وأكد أن التصعيد الإسرائيلي والاستيطان «يهددان حل الدولتين وفق قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي ومبادئ مؤتمر مدريد ومبادرة السلام العربية».
وشدد على وجوب إلزام الحكومة الإسرائيلية بوقف الأنشطة الاستيطانية كافة، بما يشمل القدس الشرقية المحتلة، وتنفيذ الاتفاقات الموقعة، والتوقف عن العقوبات الجماعية التي تشمل الإعدامات الميدانية، وهدم البيوت، ومصادرة الأراضي، خاصة الإفراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى ما قبل أوسلو، ورفع الحصار المفروض على قطاع غزة.
إلى ذلك أعرب عباس في رسالة رسمية أخرى عن تقديره للرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، لجهوده لعقد المؤتمر الدولي للسلام بهدف إنجاز حل الدولتين على حدود عام 1967 والقدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطين.
من جهة أخرى أصيبت فلسطينية برصاص الجيش الإسرائيلي بدعوى محاولة طعن جندي في الضفة الغربية المحتلة. ووقع الحادث عند مفترق جيتاي أفيسار شمال الضفة الغربية.
مضامين رسائل عباس
وشملت رسائل عباس، أمين عام الأمم المتحدة بان كي مون، ووزراء خارجية روسيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، سيرجي لافروف وجون كيري وفيدريكا موجريني.
وطالب عباس في رسائله بدعم المبادرة الفرنسية الداعية لعقد مؤتمر دولي لإنهاء الاحتلال وبدعم إقامة الدولة الفلسطينية على حدود 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية «خاصة في ظل التصعيد الإسرائيلي العنيف ضد شعبنا والتوسع في الاستيطان».
وأكد أن التصعيد الإسرائيلي والاستيطان «يهددان حل الدولتين وفق قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي ومبادئ مؤتمر مدريد ومبادرة السلام العربية».
وشدد على وجوب إلزام الحكومة الإسرائيلية بوقف الأنشطة الاستيطانية كافة، بما يشمل القدس الشرقية المحتلة، وتنفيذ الاتفاقات الموقعة، والتوقف عن العقوبات الجماعية التي تشمل الإعدامات الميدانية، وهدم البيوت، ومصادرة الأراضي، خاصة الإفراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى ما قبل أوسلو، ورفع الحصار المفروض على قطاع غزة.
إلى ذلك أعرب عباس في رسالة رسمية أخرى عن تقديره للرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، لجهوده لعقد المؤتمر الدولي للسلام بهدف إنجاز حل الدولتين على حدود عام 1967 والقدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطين.
من جهة أخرى أصيبت فلسطينية برصاص الجيش الإسرائيلي بدعوى محاولة طعن جندي في الضفة الغربية المحتلة. ووقع الحادث عند مفترق جيتاي أفيسار شمال الضفة الغربية.
مضامين رسائل عباس
- إلزام إسرائيل بوقف الاستيطان
- تنفيذ الاحتلال للاتفاقات الموقعة
- التوقف عن العقوبات الجماعية
- وقف الإعدامات الميدانية
- إيقاف هدم البيوت
- منع مصادرة الأراضي
- الإفراج عن أسرى ما قبل أوسلو
- رفع الحصار على قطاع غزة