5 إجراءات لرفع حصة الأدوية المصنعة محليا إلى 40%
الأربعاء - 08 يونيو 2016
Wed - 08 Jun 2016
حدد عضو اللجنة الوطنية للصناعات الدوائية بمجلس الغرف الدكتور ماجد باحاذق 5 إجراءات لرفع حصة الأدوية المصنعة محليا من 25% إلى 40% من حجم سوق الأدوية في السعودية، والتي تبلغ نحو 15 مليار ريال.
وبحسب إحصاءات الهيئة العامة للإحصاء لعام 2015 تم استيراد أدوية من الخارج بقيمة 8.96 مليارات ريال.
وتشمل الإجراءات الخمسة:
تفعيل قرار مجلس الوزراء القاضي بألا تقل حصة مصانع الأدوية المحلية من المناقصات السنوية لشراء الأدوية للسعودية ولدول الخليج عبر المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة الخليجي عن 10% ، تضاف لها قيمة الإعفاء الجمركي على بعض السلع، مما يعني أن حصة المصانع المحلية من صفقات الأدوية السنوية يجب ألا تقل عن 15%.
تشجيع التصنيع محليا
من جانبه أكد رئيس اللجنة الوطنية للصناعات الدوائية في مجلس الغرف الدكتور إسحق الهاجري لـ «مكة» أن إدراج التوسع في صناعة الدواء محليا مؤشر لقناعة مجلس الاقتصاد والتنمية بأهمية تحقيق الأمن الدوائي للسعودية، عبر دعم وتشجيع تصنيع الأدوية محليا، فحجم سوق الدواء في السعودية يبلغ 15 مليار ريال، نصيب القطاع الخاص منها 60% ، والحكومي 40%، ولا تتجاوز حصة الأدوية المصنعة محليا في المجمل 25%، وفي بعض القطاعات الحكومية لا تتجاوز الحصة 5%.
ولفت الهاجري إلى أن هذا التوجه سيشجع المستثمرين على ضخ استثمارات لإنتاج مجموعات دوائية جديدة ذات أهمية لتحقيق الأمن الدوائي، وأيضا لها قيمة سوقية عالية، وحاليا نصيب المصانع المحلية منها شبه معدوم، ويعود ذلك لعاملين:
أهم المجموعات الدوائية المرشحة للاستثمار في إنتاجها محليا
وبحسب إحصاءات الهيئة العامة للإحصاء لعام 2015 تم استيراد أدوية من الخارج بقيمة 8.96 مليارات ريال.
وتشمل الإجراءات الخمسة:
تفعيل قرار مجلس الوزراء القاضي بألا تقل حصة مصانع الأدوية المحلية من المناقصات السنوية لشراء الأدوية للسعودية ولدول الخليج عبر المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة الخليجي عن 10% ، تضاف لها قيمة الإعفاء الجمركي على بعض السلع، مما يعني أن حصة المصانع المحلية من صفقات الأدوية السنوية يجب ألا تقل عن 15%.
- دعم وتشجيع المستثمرين في قطاع الدواء لضخ مزيد من الاستثمارات عبر إيجاد ضمانات لأن تجد الأدوية المنتجة محليا منافذ بيع لها لدى مختلف الجهات.
- إلزام شركات الأدوية العالمية بفتح مصانع لتصنيع أدويتها داخل السعودية، وهذا مطبق في دول كثيرة، منها مصر والأردن وتركيا، مما يساهم في نقل التقنية وخلق فرص وظيفية.
- رفع مستوى ثقة القطاعات المستهلكة للدواء في الدواء المصنع محليا، حيث أنه معتمد من قبل الهيئة العامة للغذاء والدواء.
- إيجاد آلية للحد من إغراق شركات الأدوية العالمية للسوق السعودية بأدوية تبيعها بأسعار أقل من أسعار الأدوية المصنعة محليا.
تشجيع التصنيع محليا
من جانبه أكد رئيس اللجنة الوطنية للصناعات الدوائية في مجلس الغرف الدكتور إسحق الهاجري لـ «مكة» أن إدراج التوسع في صناعة الدواء محليا مؤشر لقناعة مجلس الاقتصاد والتنمية بأهمية تحقيق الأمن الدوائي للسعودية، عبر دعم وتشجيع تصنيع الأدوية محليا، فحجم سوق الدواء في السعودية يبلغ 15 مليار ريال، نصيب القطاع الخاص منها 60% ، والحكومي 40%، ولا تتجاوز حصة الأدوية المصنعة محليا في المجمل 25%، وفي بعض القطاعات الحكومية لا تتجاوز الحصة 5%.
ولفت الهاجري إلى أن هذا التوجه سيشجع المستثمرين على ضخ استثمارات لإنتاج مجموعات دوائية جديدة ذات أهمية لتحقيق الأمن الدوائي، وأيضا لها قيمة سوقية عالية، وحاليا نصيب المصانع المحلية منها شبه معدوم، ويعود ذلك لعاملين:
- حاجة هذه المجموعات الدوائية لاستثمارات ضخمة وخبرات عالية وتقنية متطورة.
- عدم ثقة المستثمرين من أن هذه الأدوية إذا صنعت محليا ستحظى بثقة القطاعات المستهلكة.
أهم المجموعات الدوائية المرشحة للاستثمار في إنتاجها محليا
- أدوية السرطان
- أدوية الربو
- منتجات مشتقات الدم
- الأدوية المشيدة بالتقنية الحيوية
- الأمصال والتطعيمات
الأكثر قراءة
عصابات تمتهن التحايل وتنتحل صفة شركات برمجيات معروفة وتستدرج منشآت خليجية
«الخدمات الأرضية» تجدد عقدها مع طيران ناس 5 سنوات بملياري ريال
توحيد صرف معاشات التقاعد مقدما بداية الشهر الميلادي مطلع مايو
الخبر تدخل مؤشر المدن الذكية للمرة الأولى والرياض تتقدم 5 مراتب والمدينة 11 مرتبة عالميا
«الوطنية للتعليم» تستأجر مجمعا تعليميا في الرياض بـ87 مليونا
دنتسو الشرق الأوسط تفتتح مقرها الإقليمي في الرياض