الفراج: رؤساء الأندية يتلاعبون بالجماهير.. والديون فيلم
السبت - 28 مايو 2016
Sat - 28 May 2016
حرك الإعلامي وليد الفراج الراكد بتأكيده أن بعض رؤساء الأندية ومسؤوليها يستغلون البرامج التلفزيونية للتلاعب بعاطفة الجماهير من خلال التنسيق مع مقدمي البرامج لحمايتهم من غضب الجماهير وقت الأزمات والانكسارات.
وطالب الفراج في الجلسة الثانية «صناعة الإعلام» لليوم الثاني للقاء جدة للاستثمار الرياضي الثاني أمس، الهيئة العامة للرياضة بإصدار بيان تفصيلي حول ديون الأندية كون الموضوع يمس سمعة وكرامة الناس، وزاد «أشعر أن هناك فيلما يتضمن اتفاقا بين مجموعة ما لتصعيد الموضوع إعلاميا وعمل حراك شعبي لتسريع الخصخصة».
وشدد على أن الهجوم والانتقاد الذي يمارس نحو البرامج التلفزيونية هو طريقة تسويق فعّال من خلال لفت نظر الناس للمنتج».
كما أكد أن المرأة السعودية في الفترة الحالية لا تملك الخبرة الرياضية الكافية لتصدر المشهد في البرامج الرياضية.
من جانبه، شبه المحامي والقانوني خالد أبوراشد الرياضة بالمورد الواسع لاستيعاب فرص كبرى للاستثمار، معيبا على الرياضة السعودية ضعف إدارات الأندية وعدم وجود ضمانات تشجع على دخول الاستثمار.
وأضاف «لا توجد فرق للاستثمار بالأندية مما يؤدي إلى خلل في التسويق».
جاء ذلك في الجلسة الأولى «التشريعات والضوابط في الاستثمار الرياضي».
وأبان أبوراشد أن غياب الفكر القيادي في رؤساء الأندية لتوفير ترشيد المصروفات يورط الأندية في الديون.
من جانبه، شدد المحاسب القانوني منير رفه على أن التشريعات الرياضية تعاني عدم التفعيل من قبل المشرع والمراقب والمطبق، موصيا الأندية بعدم الاعتماد على العمل الفردي.
وطالب بوجود ضوابط ولوائح للأندية ووجود مختصين في الاستثمار لتوظيف خبراتهم في تقديم هذه الأندية، وقال «التشريع الرياضي قص ولصق، وغيابه بجانب الرقابة أديا لخلل، وأذكر مثالا للاعب تم استقطابه بمبلغ خيالي بلغ سعره في الدقيقة الواحدة 240 ألف ريال».
وطالب الفراج في الجلسة الثانية «صناعة الإعلام» لليوم الثاني للقاء جدة للاستثمار الرياضي الثاني أمس، الهيئة العامة للرياضة بإصدار بيان تفصيلي حول ديون الأندية كون الموضوع يمس سمعة وكرامة الناس، وزاد «أشعر أن هناك فيلما يتضمن اتفاقا بين مجموعة ما لتصعيد الموضوع إعلاميا وعمل حراك شعبي لتسريع الخصخصة».
وشدد على أن الهجوم والانتقاد الذي يمارس نحو البرامج التلفزيونية هو طريقة تسويق فعّال من خلال لفت نظر الناس للمنتج».
كما أكد أن المرأة السعودية في الفترة الحالية لا تملك الخبرة الرياضية الكافية لتصدر المشهد في البرامج الرياضية.
من جانبه، شبه المحامي والقانوني خالد أبوراشد الرياضة بالمورد الواسع لاستيعاب فرص كبرى للاستثمار، معيبا على الرياضة السعودية ضعف إدارات الأندية وعدم وجود ضمانات تشجع على دخول الاستثمار.
وأضاف «لا توجد فرق للاستثمار بالأندية مما يؤدي إلى خلل في التسويق».
جاء ذلك في الجلسة الأولى «التشريعات والضوابط في الاستثمار الرياضي».
وأبان أبوراشد أن غياب الفكر القيادي في رؤساء الأندية لتوفير ترشيد المصروفات يورط الأندية في الديون.
من جانبه، شدد المحاسب القانوني منير رفه على أن التشريعات الرياضية تعاني عدم التفعيل من قبل المشرع والمراقب والمطبق، موصيا الأندية بعدم الاعتماد على العمل الفردي.
وطالب بوجود ضوابط ولوائح للأندية ووجود مختصين في الاستثمار لتوظيف خبراتهم في تقديم هذه الأندية، وقال «التشريع الرياضي قص ولصق، وغيابه بجانب الرقابة أديا لخلل، وأذكر مثالا للاعب تم استقطابه بمبلغ خيالي بلغ سعره في الدقيقة الواحدة 240 ألف ريال».