أوعز نظام الرعاية الصحية النفسية الصادر من مجلس الوزراء أخيرا هيئة الهلال الأحمر بتعيين حراسات أمنية مدنية مرافقة لفرقها الإسعافية، على أن تكون الفرق مدربة للتعامل مع حالات المرضى النفسيين المتهيجين «جسديا ودوائيا» والنظر في إمكانية إيجاد مركز متخصص في كل مدينة للتعامل مع هذه الحالات.
وبحسب المسؤوليات التي أوكلها النظام إلى الهيئة، فقد وجهت الأخيرة باستدعاء الجهة الأمنية عند مقاومة المريض المتهيج الذي يحمل سلاحا أو سكينا والذي يخشى من ارتكابه جناية، وفي حالة السيطرة على وضعه دون حدوث أي اعتداء منه على الغير يسلم للجهة الناقلة بالموقع، إضافة إلى مباشرة أي استدعاء لنقل المرضى النفسيين من أي موقع بحيث ينقل المريض مع أحد ذويه لمستشفى الصحة النفسية أو الأمل، وفي حالة عدم وجود أي من ذوي المريض عند النقل ينقل كحالة استثنائية.
ونصت المسؤوليات على ضرورة تنسيق الهيئة مع وزارة الصحة لوضع برنامج مناسب لتأهيل عدد من الأطباء والمسعفين بالهلال الأحمر وتدريبهم على كيفية التعامل واحتواء هؤلاء المرضى «جسديا ودوائيا وحسب التأهيل المتعارف عليه» مع تثقيفهم عن الأمراض النفسية والإدمان.
وطبقا للنظام، فقد وجهت وزارة الصحة بالعمل على توفير العدد الكافي من حراسات الأمن المدني الخاص المدرب بمستشفيات الصحة النفسية والأمل لحفظ الأمن داخل أقسام التنويم، إضافة إلى إيجاد خطوط ساخنة بين مستشفيات الصحة النفسية ومراكز الشرط في الأحياء التي توجد بها هذه المستشفيات، حسب التقسيمات الإدارية لشرط الأحياء للتعامل السريع مع الحالات الخطيرة التي تستدعي تدخل الشرطة وتحقيق الشخصية لمجهولي الهوية.
كما دعا النظام الوزارة إلى تزويد الهلال الأحمر بعناوين وهواتف المستشفيات النفسية والأمل لتسهيل التواصل مع الأطباء والمناوبين أثناء التعامل مع المرضى النفسيين.
وبحسب المسؤوليات التي أوكلها النظام إلى الهيئة، فقد وجهت الأخيرة باستدعاء الجهة الأمنية عند مقاومة المريض المتهيج الذي يحمل سلاحا أو سكينا والذي يخشى من ارتكابه جناية، وفي حالة السيطرة على وضعه دون حدوث أي اعتداء منه على الغير يسلم للجهة الناقلة بالموقع، إضافة إلى مباشرة أي استدعاء لنقل المرضى النفسيين من أي موقع بحيث ينقل المريض مع أحد ذويه لمستشفى الصحة النفسية أو الأمل، وفي حالة عدم وجود أي من ذوي المريض عند النقل ينقل كحالة استثنائية.
ونصت المسؤوليات على ضرورة تنسيق الهيئة مع وزارة الصحة لوضع برنامج مناسب لتأهيل عدد من الأطباء والمسعفين بالهلال الأحمر وتدريبهم على كيفية التعامل واحتواء هؤلاء المرضى «جسديا ودوائيا وحسب التأهيل المتعارف عليه» مع تثقيفهم عن الأمراض النفسية والإدمان.
وطبقا للنظام، فقد وجهت وزارة الصحة بالعمل على توفير العدد الكافي من حراسات الأمن المدني الخاص المدرب بمستشفيات الصحة النفسية والأمل لحفظ الأمن داخل أقسام التنويم، إضافة إلى إيجاد خطوط ساخنة بين مستشفيات الصحة النفسية ومراكز الشرط في الأحياء التي توجد بها هذه المستشفيات، حسب التقسيمات الإدارية لشرط الأحياء للتعامل السريع مع الحالات الخطيرة التي تستدعي تدخل الشرطة وتحقيق الشخصية لمجهولي الهوية.
كما دعا النظام الوزارة إلى تزويد الهلال الأحمر بعناوين وهواتف المستشفيات النفسية والأمل لتسهيل التواصل مع الأطباء والمناوبين أثناء التعامل مع المرضى النفسيين.
الأكثر قراءة
السكري والإغماء يتصدران الرحلات الإسعافية في المدينة
تعزيز سدود منطقة مكة لمواجهة الحالات المطرية
القوات الجوية ترفع كفاءتها القتالية في تمرين «علم الصحراء» بالإمارات
«نورة» أول فيلم سعودي بمهرجان كان السينمائي 2024
المملكة الـ24 عالميا في منح المرأة حقوقها الاقتصادية
رصد 2367 مخالفة مبان بجدة خلال مارس