744 شركة سعودية في تركيا وتوجه لإنشاء مكتب لمعالجة المعوقات
الأربعاء - 25 مايو 2016
Wed - 25 May 2016
أكد كبير المستشارين في وكالة ترويج الاستثمارات في تركيا مصطفى كوكصو أن عدد الشركات السعودية في تركيا بلغ 744 شركة، من بينها 150 شركة فقط تعمل في المجال العقاري، مشيرا أن هذا العدد والمجالات المختلفة لهذه الشركات يؤكدان على البيئة التركية الخصبة الجاذبة لاستثمارات منوعة.
ووعد كوكصو خلال لقاء عقدته غرفة الرياض أمس، وحضره السفير التركي بالسعودية يونس ديمرار، بإنشاء مكتب يتيح الاستعلام عن الأطراف التركية الشريكة في الاستثمارات، ويعمل على معالجة المعوقات وتسوية المشاكل الاستثمارية.
تصدير لـ 37 دولة
وقال كوكصو إن المستثمر في تركيا باستطاعته تصدير تجارته لأكثر من 37 دولة حول العالم بما فيها الاتحاد الأوروبي، مبينا أن النظام التركي الاستثماري في حقيقته تم استقاؤه من خلال أفضل أنظمة الاستثمار حول العالم، والتي تتيح للمستثمر العمل والتملك بصورة لا تختلف عن المستثمر التركي.
وأضاف أن جميع المجالات متاحة للعمل والاستثمار في تركيا ما عدا التعليم الذي تتولاه حكومة تركيا بنسبة 51%، وقال إن استقطاب العمالة التركية والعمل في المجالات الكيميائية يعطيان حوافز مفتوحة، أهمها الإعفاء من الضرائب التي تبلغ 20% على الأرباح فقط.
إزالة العوائق
وأكد السفير التركي أن السعودية تعد شريكا استراتيجيا يلقى رغبة من كل الأطياف الاقتصادية التركية لتعزيز جانب الشراكة الاستثمارية معه، مشيرا إلى حرص حكومة بلاده على إزالة أي عوائق تواجه الأطراف المستثمرة، واستعداده لتلقي أي استفسارات أو عوائق يواجهها المستثمر السعودي في تركيا ينبغي العمل على حلها.. جاء ذلك خلال لقاء عقدته غرفة الرياض في مقرها أمس الثلاثاء 24 مايو 2016.
ووعد كوكصو خلال لقاء عقدته غرفة الرياض أمس، وحضره السفير التركي بالسعودية يونس ديمرار، بإنشاء مكتب يتيح الاستعلام عن الأطراف التركية الشريكة في الاستثمارات، ويعمل على معالجة المعوقات وتسوية المشاكل الاستثمارية.
تصدير لـ 37 دولة
وقال كوكصو إن المستثمر في تركيا باستطاعته تصدير تجارته لأكثر من 37 دولة حول العالم بما فيها الاتحاد الأوروبي، مبينا أن النظام التركي الاستثماري في حقيقته تم استقاؤه من خلال أفضل أنظمة الاستثمار حول العالم، والتي تتيح للمستثمر العمل والتملك بصورة لا تختلف عن المستثمر التركي.
وأضاف أن جميع المجالات متاحة للعمل والاستثمار في تركيا ما عدا التعليم الذي تتولاه حكومة تركيا بنسبة 51%، وقال إن استقطاب العمالة التركية والعمل في المجالات الكيميائية يعطيان حوافز مفتوحة، أهمها الإعفاء من الضرائب التي تبلغ 20% على الأرباح فقط.
إزالة العوائق
وأكد السفير التركي أن السعودية تعد شريكا استراتيجيا يلقى رغبة من كل الأطياف الاقتصادية التركية لتعزيز جانب الشراكة الاستثمارية معه، مشيرا إلى حرص حكومة بلاده على إزالة أي عوائق تواجه الأطراف المستثمرة، واستعداده لتلقي أي استفسارات أو عوائق يواجهها المستثمر السعودي في تركيا ينبغي العمل على حلها.. جاء ذلك خلال لقاء عقدته غرفة الرياض في مقرها أمس الثلاثاء 24 مايو 2016.
الأكثر قراءة
الدعيلج: المملكة قطعت شوطا كبيرا في إعادة رسم مستقبل قطاع الطيران المدني
صندوق النقد يرفع توقعاته لنمو الاقتصاد السعودي للمرة الثانية خلال 4 أشهر
أمانة العاصمة
500 قائد أعمال صيني يستكشفون معالم نيوم وفرص البناء المتاحة
نيوم تعرض فرص الاستثمار والشراكات أمام مجتمع أعمال هونج كونج
دنتسو الشرق الأوسط تفتتح مقرها الإقليمي في الرياض