تشكيك فلسطيني في الرواية الإسرائيلية بشأن إعدام فلسطينية وشقيقها
الخميس - 28 أبريل 2016
Thu - 28 Apr 2016
شككت الحكومة الفلسطينية بصحة رواية الجيش الإسرائيلي بشأن قتله فلسطينية وشقيقها في شمال القدس أمس الأول، متهمة إياه بممارسة «الإعدام الميداني» بحق الفلسطينيين.
وقال المتحدث باسم الحكومة يوسف المحمود في بيان أمس «إن جريمة إعدام مرام أبو إسماعيل وشقيقها الفتى إبراهيم على حاجز قلنديا أمس تضاف إلى سجل جرائم الاحتلال الذي أصبح يعتاش على الجريمة باستهدافه النساء والأطفال والمواطنين العزل». واعتبر المحمود أن «رواية الاحتلال مختلقة وجاهزة دائما وهي صفحة سوداء من كتاب الجريمة الذي بات يشكل القانون العسكري الاحتلالي، ولا شيء يمكن أن يبرر اقتراف جريمة إعدام بحق أم حامل وشقيقها سوى هيمنة عقلية العصابة على حكومة الاحتلال». وحمل الحكومة الإسرائيلية «كامل المسؤولية عن كل الاعتداءات» بحق الفلسطينيين.
وكان الجيش الإسرائيلي قتل فلسطينية تبلغ (23 عاما) وهي أم لطفلين وشقيقها البالغ (16 عاما) على حاجز قلنديا العسكري شمال القدس، وزعم أنهما حاولا تنفيذ عملية طعن بحق جنوده.
وأدان المتحدث باسم الحكومة «الصمت الدولي إزاء التصعيد الإسرائيلي المستمر بحق الفلسطينيين متمثلا بجرائم الإعدام الميداني وحملات الاعتقال والاقتحام». ودعا المؤسسات الدولية إلى «توثيق جرائم الاحتلال وفضح الادعاءات والمزاعم الكاذبة التي يسوقها لتبرير إراقة دماء الفلسطينيين»، وشدد على مطالبة الحكومة الفلسطينية مؤسسات المجتمع الدولي بالتحرك العاجل من أجل توفير حماية دولية للفلسطينيين وإطلاق سراح الأسرى من سجون إسرائيل.
وترصد مصادر فلسطينية مقتل أكثر من 200 فلسطيني منذ بدء موجة توتر مستمرة مع إسرائيل منذ مطلع أكتوبر الماضي أغلبهم بزعم تنفيذهم أو محاولة تنفيذ عمليات طعن ودهس ضد جنود ومستوطنين إسرائيليين.
وقال المتحدث باسم الحكومة يوسف المحمود في بيان أمس «إن جريمة إعدام مرام أبو إسماعيل وشقيقها الفتى إبراهيم على حاجز قلنديا أمس تضاف إلى سجل جرائم الاحتلال الذي أصبح يعتاش على الجريمة باستهدافه النساء والأطفال والمواطنين العزل». واعتبر المحمود أن «رواية الاحتلال مختلقة وجاهزة دائما وهي صفحة سوداء من كتاب الجريمة الذي بات يشكل القانون العسكري الاحتلالي، ولا شيء يمكن أن يبرر اقتراف جريمة إعدام بحق أم حامل وشقيقها سوى هيمنة عقلية العصابة على حكومة الاحتلال». وحمل الحكومة الإسرائيلية «كامل المسؤولية عن كل الاعتداءات» بحق الفلسطينيين.
وكان الجيش الإسرائيلي قتل فلسطينية تبلغ (23 عاما) وهي أم لطفلين وشقيقها البالغ (16 عاما) على حاجز قلنديا العسكري شمال القدس، وزعم أنهما حاولا تنفيذ عملية طعن بحق جنوده.
وأدان المتحدث باسم الحكومة «الصمت الدولي إزاء التصعيد الإسرائيلي المستمر بحق الفلسطينيين متمثلا بجرائم الإعدام الميداني وحملات الاعتقال والاقتحام». ودعا المؤسسات الدولية إلى «توثيق جرائم الاحتلال وفضح الادعاءات والمزاعم الكاذبة التي يسوقها لتبرير إراقة دماء الفلسطينيين»، وشدد على مطالبة الحكومة الفلسطينية مؤسسات المجتمع الدولي بالتحرك العاجل من أجل توفير حماية دولية للفلسطينيين وإطلاق سراح الأسرى من سجون إسرائيل.
وترصد مصادر فلسطينية مقتل أكثر من 200 فلسطيني منذ بدء موجة توتر مستمرة مع إسرائيل منذ مطلع أكتوبر الماضي أغلبهم بزعم تنفيذهم أو محاولة تنفيذ عمليات طعن ودهس ضد جنود ومستوطنين إسرائيليين.