كيف نطيل مدة بقاء السائح في المنطقة الشرقية؟
الجمعة - 12 فبراير 2016
Fri - 12 Feb 2016
على مدار ثلاثة أيام انشغل مسؤولون في هيئة السياحة والتراث الوطني ومسؤولون محليون في المنطقة الشرقية ببحث الكيفية التي يمكن من خلالها إطالة بقاء السائح في المنطقة التي تتمتع بمقومات جذب سياحي عالية جدا، بما يستهدف رفع مستوى إنفاقه بما سيعود بالنفع على الحركة السياحية في المنطقة.
ورشة «المسارات السياحية» التي اختتمت أعمالها في الدمام مساء أمس الأول ركزت وفقا لرئيس بلدية الخبر المهندس عصام الملا على رسم الخط السياحي البحري وربطه بين مدن المنطقة الشرقية من الشمال إلى الجنوب، مع مراعاة تحديد مناطق الجذب السياحي ووضع خطة مسار سياحي ستتم مناقشته من خلال اجتماعات عدة مع هيئة السياحة والشركاء، لافتا إلى أن الخبر تعد نقطة مهمة للمسار لما تتمتع به من موقع سياحي جاذب عماده الواجهات البحرية والمجمعات التجارية والمتاحف الخاصة، إضافة إلى قطاع الإيواء من فنادق ووحدات سكنية مفروشة.
وأوضح مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة الشرقية المهندس عبداللطيف البنيان أن الورشة سعت لتقديم منتج سياحي ومواقع جديدة غير تلك التي اعتادت عليها المجموعات السياحية، بهدف إطالة مدة إقامة السائح، وبالتالي رفع مستوى إنفاقه على طول المسارات، مضيفا أن الورشة تسعى إلى تشجيع المواطن على ارتياد مواقع وأنماط جديدة من السياحية في السعودية، وخصوصا تلك التي تناسب العائلات وطلبة المدارس والجامعات وزيادة الدخول وفرص العمل للمجتمعات المحلية ورفع مستوى الوعي السياحي لديها، وبالتالي تدريبها على تقديم منتجها السياحي.
إلى ذلك حدد مدير إدارة توطين المهن السياحية بهيئة السياحة والتراث الوطني بدر العبيد نقاطا عدة لإطالة مدة بقاء السائح، منها:
إيجاد منتج سياحي جديد ومتميز.
تطوير مناطق ذات جاذبية سياحية، تثري تجربة الزائر.
احتكاك الزائر المباشر مع المجتمعات المحلية.
توفير فرص عمل جديدة لأفراد المجتمع وزيادة الدخل.
تطوير البنية التحتية للقطاع السياحي المحلي.
تهيئة القطاع السياحي البحري ليكون رافدا أكثر للاقتصاد الوطني.
ما هي المستويات التي سيتم العمل عليها؟
ورشة «المسارات السياحية» التي اختتمت أعمالها في الدمام مساء أمس الأول ركزت وفقا لرئيس بلدية الخبر المهندس عصام الملا على رسم الخط السياحي البحري وربطه بين مدن المنطقة الشرقية من الشمال إلى الجنوب، مع مراعاة تحديد مناطق الجذب السياحي ووضع خطة مسار سياحي ستتم مناقشته من خلال اجتماعات عدة مع هيئة السياحة والشركاء، لافتا إلى أن الخبر تعد نقطة مهمة للمسار لما تتمتع به من موقع سياحي جاذب عماده الواجهات البحرية والمجمعات التجارية والمتاحف الخاصة، إضافة إلى قطاع الإيواء من فنادق ووحدات سكنية مفروشة.
وأوضح مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة الشرقية المهندس عبداللطيف البنيان أن الورشة سعت لتقديم منتج سياحي ومواقع جديدة غير تلك التي اعتادت عليها المجموعات السياحية، بهدف إطالة مدة إقامة السائح، وبالتالي رفع مستوى إنفاقه على طول المسارات، مضيفا أن الورشة تسعى إلى تشجيع المواطن على ارتياد مواقع وأنماط جديدة من السياحية في السعودية، وخصوصا تلك التي تناسب العائلات وطلبة المدارس والجامعات وزيادة الدخول وفرص العمل للمجتمعات المحلية ورفع مستوى الوعي السياحي لديها، وبالتالي تدريبها على تقديم منتجها السياحي.
إلى ذلك حدد مدير إدارة توطين المهن السياحية بهيئة السياحة والتراث الوطني بدر العبيد نقاطا عدة لإطالة مدة بقاء السائح، منها:
إيجاد منتج سياحي جديد ومتميز.
تطوير مناطق ذات جاذبية سياحية، تثري تجربة الزائر.
احتكاك الزائر المباشر مع المجتمعات المحلية.
توفير فرص عمل جديدة لأفراد المجتمع وزيادة الدخل.
تطوير البنية التحتية للقطاع السياحي المحلي.
تهيئة القطاع السياحي البحري ليكون رافدا أكثر للاقتصاد الوطني.
ما هي المستويات التي سيتم العمل عليها؟
- كيفية اختيار الشكل المناسب للمسار البحري.
- إشراك الثقافات المحلية بأطعمتها.
- تقديم نبذة عن الفرص الاستثمارية السياحية.
- زيارة ميدانية للتعريف بالمسار السياحي.
- التعريف بأنواع البحار.
- دور الثقافات المحلية.
- عرض التجارب الممتعة والمثيرة.
- كيفية اختيار نقطة النهاية.