الروايات تتصدر الأكثر مبيعا في بارنز آند نوبل

الأربعاء - 10 فبراير 2016

Wed - 10 Feb 2016

تصدرت الروايات قائمة الكتب الأكثر مبيعا في بارنز آند نوبل، إلى جانب تطوير الذات.

وتأتي «أنا قبلك» للكاتب جوجو مويز الأولى في القائمة، وهنا نبذة عن هذه الروايات.

أنا قبلك

  • الكاتب: جوجو مويز

  • الناشر: بنجوين، 2013


«لويزا كلارك فتاة عادية تعيش حياة تقليدية ضمن عائلة متماسكة، ولم يسبق لوالدها أن غادر قريته الصغيرة.

تمر العائلة بضائقة مادية فتبحث لويزا عن عمل لتساعد أسرتها، وتقبل أول عرض تحصل عليه كمساعدة لبطل رياضي عالمي سابق، اسمه ويل تراينور، يمر بفترة إحباط نفسي بعد تعرضه لحادث أفقده القدرة على المشي.

تتعامل لويزا معه بطريقة رائعة وتحرص على إسعاده بشتى الوسائل، لكن الأمور لا تسير كما توقعت وسرعان ما تفقد كل شيء».

بعدك


  • الكاتب: جوجو مويز

  • الناشر: بنجوين، 2015


«كيف تتصرف عندما تفقد الشخص الذي تحبه؟ كيف تبني حياة تستحق العيش؟ لويزا كلارك لم تعد فتاة عادية تعيش حياة روتينية.

بعد الأشهر المليئة بالأحداث التي قضتها مع ويل تراينور، تحاول جاهدة أن تعيش بدونه، وعندما يجبرها حادث طارئ تعرضت له على العودة إلى منزلها وعائلتها في القرية، تشعر أنها عادت إلى نقطة الصفر، وسرعان ما تتعافى من إصابتها الجسدية، إلا أن حالتها النفسية لا تزال منهارة تماما».

الحياة إلى الأمام


  • الكاتب: مايكل هايات، دانيال هااركافي

  • الناشر: بيكر هاوس، 2016


«كل منا يملك حياة واحدة يعيشها على هذه الأرض، وما نفعله في هذه الحياة هو خيارنا.

هل نمر خلال هذه الحياة كمتفرجين فقط، ونكتفي بالرد على ظروفنا عندما يقتضي الأمر ونتساءل كيف وصلنا إلى ما نحن عليه؟ أم أننا نوجه ظروفنا ونزيد من متعة الحياة ومن قدراتنا كل يوم، ونعيش مع هدف أو مهمة محددة في عقولنا؟ الكتاب يعلمنا كيف نفعل ذلك: كيف نصمم حياة هادفة، ونقرر مسبقا النتائج التي نريدها والطريق الذي نسير عليه للوصول إليها».

كل النور الذي لا نستطيع أن نراه


  • الكاتب: انتوني دور

  • الناشر: سكريبنر، 2014


«تعيش ماري لور مع والدها في باريس قرب متحف التاريخ الطبيعي الذي يعمل فيه والدها.

تفقد بصرها عندما تبلغ سن السادسة فيبني والدها نموذجا مصغرا رائعا للحي الذي يسكنونه حتى تحفظه من خلال اللمس وتتمكن من تعلم مكان البيت.

عندما تبلغ الثانية عشرة، يغزو الجيش النازي فرنسا ويحتل باريس، فتهرب ماري مع والدها ليعيشا في منزل عمها، ويحملان معهما أهم وأثمن جوهرة في المتحف».