الإبر الصينية تاريخ من الأسرار في علاج الأمراض

على مدى آلاف السنين منذ العصر الحجري وحتى اليوم اكتنزت عملية العلاج بالإبر الصينية بالأسرار في شفاء الكثير من الأمراض، وهي إبر رفيعة جدا تغرس في أماكن محددة من الجسم لعلاج بعض الأمراض أو الوقاية منها.

على مدى آلاف السنين منذ العصر الحجري وحتى اليوم اكتنزت عملية العلاج بالإبر الصينية بالأسرار في شفاء الكثير من الأمراض، وهي إبر رفيعة جدا تغرس في أماكن محددة من الجسم لعلاج بعض الأمراض أو الوقاية منها.

السبت - 09 يناير 2016

Sat - 09 Jan 2016



على مدى آلاف السنين منذ العصر الحجري وحتى اليوم اكتنزت عملية العلاج بالإبر الصينية بالأسرار في شفاء الكثير من الأمراض، وهي إبر رفيعة جدا تغرس في أماكن محددة من الجسم لعلاج بعض الأمراض أو الوقاية منها.

والعلاج بالإبر الصينية عبارة عن طريقة مسالمة وطبيعية لعلاج الكثير من الأمراض والاختلالات في جسم الإنسان بحيث يشمل العلاج جميع الجوانب سواء كانت البدنية أو العقلية أو العاطفية.

والإبر المستخدمة في العلاج دقيقة جدا فلا يتجاوز حجم الإبرة حجم شعرة الإنسان العادية، وهي غير مؤلمة وتستخدم لمرة واحدة، وللعلاج بالإبر الصنية تقدم بعض المواقع العلمية والطبية مثل Medical News Today، acupuncture، مجموعة من النصائح.



أمراض نجحت الإبر في علاجها




  • الصداع.


  • الصداع النصفي.


  • القولون العصبي.


  • التحكم في الآلام الحادة والمزمنة.


  • المساعدة في علاج الإدمان والإقلاع عن التدخين وتخفيف الوزن.


  • آلام الظهر والرقبة والأكتاف.


  • اضطرابات ما بعد الصدمات، وبعد عمليات الشلل اللفائفي.


  • تشنج العضلات.


  • تهيجات الجهاز الهضمي.


  • القلق.


  • الربو.


  • الاكتئاب.


  • التوتر والإرهاق.


  • عرق النسا.


  • التعب السريع.


  • اضطراب الدورة الدموية في الأطراف.


  • أنواع الدوخة وعدم التوازن في الأعصاب اللاإرادية.


  • طنين الأذن.


  • اضطرابات النمو عند الأطفال.


  • علاج قبل الولادة لتسهيل عملية الطلق.


  • آلام المفاصل.


  • الشلل، والشلل النصفي ومضاعفاته، وشلل الأطفال وشلل العصب السابع.


  • آثار الجلطة المكتسبة (فقدان القدرة على الكلام، وشلل نصفي).


  • الروماتيزم بجميع أنواعه.


  • التهاب المفاصل.


  • التهاب كعب القدم.


  • آلام الظهر والرقبة والكعب والكوع.


  • التهاب العصب الخامس.


  • السمنة والنحافة.


  • الإمساك، والإسهال.


  • أمراض الأنف، والتهاب الجيوب الأنفية.


  • مشكلات تأخر الأطفال (في الحركة – والكلام...).


  • القلق والأرق والاكتئاب النفسي ووقف التدخين والإدمان.


  • الحساسية.


  • عدم القدرة على الكلام (خلقي أو مكتسب).


  • تنظيم إفراز اللبن بعد الولادة.


  • مرض السكر.


  • أمراض الجهاز البولي والهضمي والمراري.


  • سلس البول، احتباس البول (العصبية، التشنج، الأثر السلبي للمخدرات).


  • أمراض الأذن، والعيون.


  • ارتفاع وانخفاض ضغط الدم.


  • فقدان التوازن.


  • التنميل في أجزاء محددة أو في الأطراف.


  • نزلات البرد والأنفلوانزا والأمراض الصدرية.


  • الشلل الرعاش.


  • الرعشة اللاإرادية للأصابع والأطراف.


  • أمراض النساء والولادة.


  • تقوية وتنشيط الجهاز المناعي.



الأمراض التي لا تعالج بالإبر




  • النفسية


  • المعدية والطفيلية.


  • الجلدية مثل الصدفية.


  • المناعة الذاتية.


  • الأمراض الناتجة عن خلل في الغدد.


  • تليف الكبد


  • الفشل الكلوي


  • الأمراض التي تتطلب العلاج الجراحي.



أمور ينصح بها قبل وبعد الجلسات العلاجية بالإبر



 




  • 1 - تجنب الوجبات الدسمة قبل أو بعد الجلسة العلاجية مباشرة


  • 2 - تنظيم الوقت بحيث يمكن للمريض أخذ قسط من الراحة بعد الجلسة


  • 3 - عمل مفكرة للاستجابة للجلسات العلاجية واطلاع المعالج عليها لمعرفة مدى الاستجابة


  • 4 - الاستمرار بأخذ العلاجات والأدوية الموصوفة بواسطة الطبيب


  • 5 - تجنب القيام بمجهود عضلي كبير لمدة 6 ساعات بعد الجلسة





المخاطر



العدوى



من الممكن أن تحصل عند استعمال الإبر غير المعقمة أو من جلد المريض نفسه.



تدمير الأنسجة



يحدث عند إدخال الإبرة بطريقة غير احترافية فتدمر الأوردة أو الأعصاب أو حتى بدرجة أقل أعضاء كبيرة كالرئتين مثلاً. وهنا يمكن أن يخرج الهواء من الرئة المثقوبة ويدخل في الحيز المجاور فيحدث ضغطاً يتزايد حتى يؤدي إلى توقف الرئة عن العمل.

وإذا دمرت الأعصاب فيمكن أن يؤدي ذلك إلى آلام عصبية أو فقدان الإحساس أو غير ذلك.