الحريري: سياسات ولي العهد أكدت دور المملكة الريادي
الخميس - 14 يونيو 2018
Thu - 14 Jun 2018
أشاد الرئيس المكلف بتشكيل الحكومة اللبنانية سعد الحريري بسياسات ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، الهادفة للتصدي للمخططات الخبيثة ضد المملكة العربية السعودية والعالم العربي، وبالخطط المستقبلية الطموحة في المجالات الاقتصادية والتنموية، والاستجابة لتطلعات ومطالب الشعب السعودي بالانفتاح ومواكبة الحداثة.
وقال بمناسبة مرور عام على تولي الأمير محمد بن سلمان ولاية العهد: إن السياسات الحكيمة والحازمة التي اعتمدها لمواجهة المحاولات الهادفة إلى تفتيت الدول العربية واستهداف أمنها واستقرارها، نجحت بفاعلية في إفشال هذه المحاولات، وأكدت الدور الريادي للمملكة وقيادتها في القدرة على التعامل مع المخاطر والوقوف سدا منيعا أمام الأعداء المتربصين بها شرا.
وأكد أن الخطط والإجراءات التي اعتمدها ولي العهد على الصعيدين الاقتصادي والتنموي، والمرتكزة على تنويع مصادر الاقتصاد، بدلا من الاعتماد الكلي على النفط، تعبر بوضوح عن رؤية مستقبلية ثاقبة للحفاظ على موقع المملكة الاقتصادي المتقدم في المنطقة والعالم، والإصرار على النهوض بالمستوى المعيشي للشعب السعودي الشقيق.
وأوضح أن الإجراءات التي انتهجها ولي العهد في الانفتاح والتعاطي بإيجابية والاستجابة لتطلعات المرأة السعودية حققت نقلة نوعية في الحياة اليومية للمواطن السعودي، وأسهمت بفاعلية في مواكبة التطور في مختلف المجالات.
وقال إن تكريسه لنهج الاعتدال المرتكز على أسس ومبادئ الدين الإسلامي الصحيحة وسلوك الحوار وسيلة لحل الخلافات مع الآخرين إنما يجسد جوهر سياسة المملكة على الدوام، وهي السياسة الصائبة التي أدت إلى كبح جماح التطرف بكل أشكاله ووضع حد لآفة الإرهاب، وحصنت المجتمع السعودي من مخاطرها وتداعياتها المدمرة.
وأشار الحريري إلى أن اللبنانيين ينظرون بعين الارتياح لاستمرار المملكة في الوقوف إلى جانب لبنان في كل الظروف، وحرص ولي العهد في تقديم كل عوامل الدعم للحفاظ على أمن واستقرار لبنان، والنهوض بالاقتصاد اللبناني لمواجهة التحديات التي تعترضه في هذه الظروف الصعبة والحساسة.
وقال بمناسبة مرور عام على تولي الأمير محمد بن سلمان ولاية العهد: إن السياسات الحكيمة والحازمة التي اعتمدها لمواجهة المحاولات الهادفة إلى تفتيت الدول العربية واستهداف أمنها واستقرارها، نجحت بفاعلية في إفشال هذه المحاولات، وأكدت الدور الريادي للمملكة وقيادتها في القدرة على التعامل مع المخاطر والوقوف سدا منيعا أمام الأعداء المتربصين بها شرا.
وأكد أن الخطط والإجراءات التي اعتمدها ولي العهد على الصعيدين الاقتصادي والتنموي، والمرتكزة على تنويع مصادر الاقتصاد، بدلا من الاعتماد الكلي على النفط، تعبر بوضوح عن رؤية مستقبلية ثاقبة للحفاظ على موقع المملكة الاقتصادي المتقدم في المنطقة والعالم، والإصرار على النهوض بالمستوى المعيشي للشعب السعودي الشقيق.
وأوضح أن الإجراءات التي انتهجها ولي العهد في الانفتاح والتعاطي بإيجابية والاستجابة لتطلعات المرأة السعودية حققت نقلة نوعية في الحياة اليومية للمواطن السعودي، وأسهمت بفاعلية في مواكبة التطور في مختلف المجالات.
وقال إن تكريسه لنهج الاعتدال المرتكز على أسس ومبادئ الدين الإسلامي الصحيحة وسلوك الحوار وسيلة لحل الخلافات مع الآخرين إنما يجسد جوهر سياسة المملكة على الدوام، وهي السياسة الصائبة التي أدت إلى كبح جماح التطرف بكل أشكاله ووضع حد لآفة الإرهاب، وحصنت المجتمع السعودي من مخاطرها وتداعياتها المدمرة.
وأشار الحريري إلى أن اللبنانيين ينظرون بعين الارتياح لاستمرار المملكة في الوقوف إلى جانب لبنان في كل الظروف، وحرص ولي العهد في تقديم كل عوامل الدعم للحفاظ على أمن واستقرار لبنان، والنهوض بالاقتصاد اللبناني لمواجهة التحديات التي تعترضه في هذه الظروف الصعبة والحساسة.
الأكثر قراءة
السكري والإغماء يتصدران الرحلات الإسعافية في المدينة
القوات الجوية ترفع كفاءتها القتالية في تمرين «علم الصحراء» بالإمارات
«نورة» أول فيلم سعودي بمهرجان كان السينمائي 2024
المملكة الـ24 عالميا في منح المرأة حقوقها الاقتصادية
الطائف تنقل أعياد الأهالي من المجالس لفضاء الطبيعة
تجهيز أول وحدة غسيل كلوي مطلة على المسجد الحرام